التحفت
الدنيا بالسواد
نعوة
وتعازي فيمن مات
زلزال
مدمر وهزات عنيفة
افاق
الجمع على الصرخات
مباني
ها هي تدمر تدميرا
في
ثوان صارت كالطرقات
بكاء
وعويل وصقيع بارد
شهداء
وجرحى بالمئات
اطفال
تستغيث تحت الركام
ولا
راد لقضاء الله وما آت
لله
نصطرخ الطف بنا
فهناك
صالح يقيم الصلوات
لا
ينسى شكرك يا كريم
علك
تستجيب منه الدعوات
أهذا
ما حل بدعاء مظلوم
والظلم
بالضمائر استحل البيات
أدعاء
نوح ثانية أُستجيب
فيا
ويلنا من عظيم الايات
نبكي
أخانا ام نبكي حالنا
ونلتجأ
لله .. فارج الكربات
0 comments:
إرسال تعليق