كثر اهل المرض ،
واخطرهم الآن
( مرضى العقول )..؟!
تخصص ( فهم ) !!!!؟؟؟
الذين غاب عنهم الفقه الصحيح
للكتاب المقروء والمنظور ... !!!؟؟؟
فاضحت افكارهم :
خيالات ،
وتوهمات ،
واحلام ،
حتما تلك تقودهم الى :
ضلالات وتخبطات وعكوسات وكشكشات..!؟
تراها فى كلمة او فعل ....
وغلظة وجمود ....
وسوء ظن ويأس...
وقسوة قلب وجمود عين ...
# لقد عجبت لفهم هذا الصنف لبعض
آراء الرئيس السيسى حال شرحه (لحقوق الانسان ) والادعاء من قبل البعض بالاختفاء
القسرى وما شابه - فى منتدى شباب العالم الاخير -
وكان تجليته كاشفة
((للمعنى المقصود)) لحقوق الانسان والحريات ....
لدى هؤلاء الاعداء ،
وهو ما نراه منهم فى التعامل مع حقوقنا كحق تقرير المصير لدولة فلسطين ،
والارهاب الاسرائيلى ضد
الفلسطينين ،
وما وقع بعراق صدام وكذبة النووى
وما لحق بعد ذلك من خراب ودمار .....الخ .
وبات معلوم بل واكيد ان كيل هؤلاء لتلك الحقوق بمكاييل سياسية تتفق
ومصالحهم ،
فماذا يريدون لنا ؟!
هل ديمقراطية العراق ؟!
ام لبنان؟!
ام سوريا ؟!
ام اليمن ؟!
ام ليبيا ؟!
ام افغانستان ؟!
لقد كان السيسى واضحا وقويا بشكل
لامثيل له -فى محيطنا - وهو يفضح مخطط المدبرين والممولين للارهاب ورعاة الفوضى
الخلاقة
بمؤتمر الرياض الشهير والذى كان بحضور رئيس
امريكا آنذاك (ترامب ) ...!!!؟؟؟
وبات معلوما لدى الجميع ان مصر
هى التى اوقفت ذاك المخطط ،
والتى كانت تعد( الجائزة الكبرى )فى
منتهى ذاك المخطط الفوضوى والمسمى ((خلاق ))....!؟
ولازال هؤلاء يتوجعون ويتالمون من
هزيمتهم ، لاسيما الصهيو امريكا - رعاة صفقة القرن والدين الجديد المبشر به تحت
مسمى (الابراهيمى) -
و شجاعة (( مصر الحديدة))؛
التى اوقفت شرهم فى 30 يونيو 2013 ؛
بعد ان استردت ((ارادتها الوطنية)).
والحق ان المواجهة الصريحة التى
نعيشها الآن بل لنقل عنها بحق _
{ المعركة
} -،
وسقوط الاوغاد والاشرار واذنابهم
كل يوم ؛
واسستمرار عواء مرضى العقول،
مع ثبات مصر والتفاف شعبها حول
قائدها يؤلمهم بشدة
لاسيما وان خطى التنمية متواصلة
وباتت مشهودة ، والعزيمة قوية لبناء مصر ،
بارادة وطنية حرة قوية وقائدة ،
وصبر شعبى مدرك لتبعات تلك المعركة
التى يخوضها فى الجبهتين ،
وما عواء اصحاب
{ المرض العقلى }
عبر اذنابهم و الفيس وادواته ،
الا نموذج لتاكيد استمرارية
المخطط واهمية النهوض والارتقاء وتجاوز
الناعقين والمحبطين والمشككين ،
فضلا عن اهمية الوعى لمخطط
الاشرار،
وسنظل جميعا حماة للوطن ،
مصر الكنانة ،
نعمل لارتقائها ،
مدركين مستلزمات معركة اثبات
الذات ،
ملتفين حول راية واحدة وقائد بطل
امين مخلص اسمه
عبدالفتاح ااسيسى
رغم انف الحاقدين ،
مؤكدين على اننا سنرتفع بالبنيان
ولن نتوقف عن الاتيان باسباب النهضة مقدرين تبعات معركتنا الكبرى ،
ومتفهمين دسائس
مرضى العقول اياهم..!!!؟؟؟
0 comments:
إرسال تعليق