ومعكم
دوما إن شاء الله وكل جمعة ومع اللقاء المتجدد معكم وأهم الأخبار الإسبوعية
المتنوعة ..ونبدأ بالطقس والمناخ السائد
حاليا فى مصر وعديد الدول العربية والمناخ الأورووبى الذى تشهده من برودة شديدة
جدا فى حالة الطقس تصل لحد الصقيع والثلوج أحيانا وبالفعل ما نشهده حاليا من
تغيرات مناخية كبيرة غبير من مناخ مصر الذى كان يطلق عليه .حار جاف صيفا دفئ ممطر
شتاءا ..والله أعلم ما الذى ستشهدة (الكرة الأرضية ) خلال السنوات القادمة من
تغييرات مناخية ..ومن يتزوج حاليا فى الصقيع .كان الله فى عونه فى هذه البرودة
الشديدة جدا ...والعواصف الأوروبية التى تشهدها أمتنا العربية والغريب أنهم يدلعون
العاصفة تخفيفا على الناس فالعاصفة الأخيرة يسمونها هبه ..وبالطبع طلعت العاصفة
هبة مرعبة ومتعبة ومهببة وبرودتها تصل لحد الصقيع الشديد وأحيانا تصل درحات
الحرارة لتحت الصفر ..وموضوعنا الثانى عن كأس الأمم الأفريقية ...
وصعود
مصر لدور الثمانية بعد أداء قوى جدا ..أمام كوت ديفوار وتكتيك عالى المستوى من
كيروش وكما نقول دائما لسة الأمانى ممكنة .بشرط الفوز على المغرب بعد غد إن، شاء
الله والتأهل للدور قبل النهائى ..إستعداد لمواجهة إسود الكاميرون غالبا
..والبطولة صعبة جدا وكل مباراة لها .ظروفها ..ولا يمكن التنبؤ بمن سيفوز
...وبالطبع الفائز بالبطولة فقط هو من سيذكره التاريخ وينسى الجميع أصحاب المباراة
النهائية بعد سنوات قليلة ...والفائز يحصل على كل شئ المجد والتاريخ والجوائز ...
وأخيرا
الضجة المثارة فنيا حول فيلم أصحاب ولا أعز لمنى زكى و‘يااد نصار وبعض القطات
الساخنة والأيفيهات الوضسعة بالفيلم والإيحاءات الفاسدة ...ومانقوله أن الفنان إذا
تجاوز سيلفظه الجمهور المحب له وسيصبح العمل الفاسد (نقطة سوداء ) فى حياة الفنان
..وتاريخه الفنى حتى لو بعد عشرات السنوات ..
وأخيرا
...نتمنى كل التوفيق لطلابنا فى امتحاناتهم والطالب المتفوق الممتاز المحترم الذى يحصل على أعلى الدرجات ويلتحق بالجامعة
يظل مدرسه يزهو بأنه درس له وأنه كان يوما
طالبا عنده على العكس تماما من الطالب الفاسد الخايب الراسب الذى
يخجل مدرسه من ذكر اسمه ...وأولياء الأمور يسعدون جدا بدرجات أبنائهم
وتفوقهم ...ويتابعون الامتحانات ومدى صعوبتها أو سهولتها باهتمام كبير جدا ...
0 comments:
إرسال تعليق