كتبت : إسراء البواردى
اصبح المجتمع يمارس عنصرية انعدام الاخلاق في تلك الفترة،يتجرد الابن من اخلاقه واصبح يعامل اهله بطريقه يشعة ونسي قول الله تعالى" فلا تقل لهما افً ولا تنهرهما وقل لهما قولاّ كريماً"
اصبحنا نستمع عن قضايا قتل وتعذيب من الابناء لوالديهما بدون دافع مادى او حتى بدافع، انعدمت الاخلاقيات و المشاعر الانسانية و مات ضمير الابن تجاه والدته، وذلك بسبب انه يريد طردها من منزلها بعد ان تعرضت للخذلان من زوجها الذي تركها وهي في سن الثلاثين من عمرها وذهب وانقطعت اخباره عنها وظلت تناضل حتى اخذت قرار الطلاق من حكم المحكمه بعد 15 عاما من النضال في محاكم الاسره.
ولم تتعرض للاذى النفسي فقط ولكن تعرضت للاذى من قبل ابنها الاكبر الذي قام بضربها وقد بدات الحاجه "ذ" حديثها : انها قامت بكل ما عليها تجاهه من مأكل ومشرب وملبس .
وأضافت الحاجه"ذ" من خلال حديثها ان ابنها"س" قام بضربها واهانتها ليس بسبب انه يريد منزلها فقط ولكن بسبب جشع زوجته وانعدام اخلاقيتها تجاه والدته ، وبالرغم من كل ما مرت به في حياتها ولكن لم تمنعهم عن رؤيه والدهم ولو لمره واحده .
واختتمت حديثها ان كل ما تطلبه من ابنها وزوجته الا يقوموا بزيارتها ولا تريد الاهانه ولا الاساءه ولا تريد أن تسمع الكلام البذئ الذى يخرج من أفواههم موجه إليها ، وان ذلك ابسط حقوقها أن تعيش حياه خاليه من الاهانه والاساءه اليها.
ولم تتعرض للاذى النفسي فقط ولكن تعرضت للاذى من قبل ابنها الاكبر الذي قام بضربها وقد بدات الحاجه "ذ" حديثها : انها قامت بكل ما عليها تجاهه من مأكل ومشرب وملبس .
وأضافت الحاجه"ذ" من خلال حديثها ان ابنها"س" قام بضربها واهانتها ليس بسبب انه يريد منزلها فقط ولكن بسبب جشع زوجته وانعدام اخلاقيتها تجاه والدته ، وبالرغم من كل ما مرت به في حياتها ولكن لم تمنعهم عن رؤيه والدهم ولو لمره واحده .
واختتمت حديثها ان كل ما تطلبه من ابنها وزوجته الا يقوموا بزيارتها ولا تريد الاهانه ولا الاساءه ولا تريد أن تسمع الكلام البذئ الذى يخرج من أفواههم موجه إليها ، وان ذلك ابسط حقوقها أن تعيش حياه خاليه من الاهانه والاساءه اليها.
0 comments:
إرسال تعليق