بالنسبة للفرد والمجتمع ،
-ترتيب الاولويات -
حتما وضرورى وكما يقولون :
إذا لم يكن للانسان سلطان على وقته وقلبه فهو خاسر ،
وإذا لم يحدد هدفه فحتما يعيش ايامه ( هائم ) وقد يبغته الموت فيكون (خاسر) ؛
#لهذا فإن الاستثمار فى الإنسان بالارتقاء بقيمه وأخلاقه ضرورة لاسيماو ان الإشباع المادى فقط أودى به إلى (حيوانية) فى الطباع والسلوك وباتت الأخلاق الكريمة مستهجنة،
ولك ان تنظر إلى ذلك فى الشارع والمدرسة والجامعة ودواوين العمل.....الخ واصبحنا نرى ان من يحسن المعاملة شاذ وغريب...!!! بل حينما تتوجه بالنصيحة فى ذلك للاقربين او من تتولى أمرهم ترمى بالتخلف..........!؟
##وأعتقد ان لدينا ازمة أخلاق خطيرة تحتاج بحق تدخل الدولة ايضا ،لإعادة الانضباط الأخلاقي قبل القانونى عن طريق ( قدوة )
وسلوك عملى كاشف عن تلك الأخلاق والقيم الفاضلة #وكم أتمنى ان يكون لهؤلاء الصدارة والتقدير فى كل المواقع والمساحات الإعلامية ..... ،
وأحسب ان علماء الدولة يقع على عاتقهم الدور الطليعى فى ذلك إذا كانوا بحق يعرفون ( ان وزن مدادهم يوزن بدم الشهداء ان لم يرجح عنه )
ولهذا فإن ترتيب الأولويات بات ضرورة وطنية باعتبار ان بناء الإنسان هو محور التنمية القائمة
وكم أتمنى ان نبادر للبحث عمن يساعد فى ذلك لا لمن يسمع ويطيع حتى ولو كان فيما يباشره الهلاك....!
#وكم كان رائعا حينما طلب عمر بن عبدالعزيز النصيحة -بمن يستعين به- من حسن البصرى فقال :
( أما أهل الدين فلا يريدونك ، واما أهل الدنيا فلاتريدهم ،
ولكن عليكم بالاشراف منهم
فإنهم يصونون شرفهم ان يدنسوه بخيانة )
فما أحوجنا للاشراف ونحن نرتب الأولويات. ....
!؟9/9/2020
-ترتيب الاولويات -
حتما وضرورى وكما يقولون :
إذا لم يكن للانسان سلطان على وقته وقلبه فهو خاسر ،
وإذا لم يحدد هدفه فحتما يعيش ايامه ( هائم ) وقد يبغته الموت فيكون (خاسر) ؛
#لهذا فإن الاستثمار فى الإنسان بالارتقاء بقيمه وأخلاقه ضرورة لاسيماو ان الإشباع المادى فقط أودى به إلى (حيوانية) فى الطباع والسلوك وباتت الأخلاق الكريمة مستهجنة،
ولك ان تنظر إلى ذلك فى الشارع والمدرسة والجامعة ودواوين العمل.....الخ واصبحنا نرى ان من يحسن المعاملة شاذ وغريب...!!! بل حينما تتوجه بالنصيحة فى ذلك للاقربين او من تتولى أمرهم ترمى بالتخلف..........!؟
##وأعتقد ان لدينا ازمة أخلاق خطيرة تحتاج بحق تدخل الدولة ايضا ،لإعادة الانضباط الأخلاقي قبل القانونى عن طريق ( قدوة )
وسلوك عملى كاشف عن تلك الأخلاق والقيم الفاضلة #وكم أتمنى ان يكون لهؤلاء الصدارة والتقدير فى كل المواقع والمساحات الإعلامية ..... ،
وأحسب ان علماء الدولة يقع على عاتقهم الدور الطليعى فى ذلك إذا كانوا بحق يعرفون ( ان وزن مدادهم يوزن بدم الشهداء ان لم يرجح عنه )
ولهذا فإن ترتيب الأولويات بات ضرورة وطنية باعتبار ان بناء الإنسان هو محور التنمية القائمة
وكم أتمنى ان نبادر للبحث عمن يساعد فى ذلك لا لمن يسمع ويطيع حتى ولو كان فيما يباشره الهلاك....!
#وكم كان رائعا حينما طلب عمر بن عبدالعزيز النصيحة -بمن يستعين به- من حسن البصرى فقال :
( أما أهل الدين فلا يريدونك ، واما أهل الدنيا فلاتريدهم ،
ولكن عليكم بالاشراف منهم
فإنهم يصونون شرفهم ان يدنسوه بخيانة )
فما أحوجنا للاشراف ونحن نرتب الأولويات. ....
!؟9/9/2020
0 comments:
إرسال تعليق