صدقاً،،،مجهدة،،
حزينة متعبه،،،،،،،،،
من دنيا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يكسوها فراغ،،و وحدة
أحيا بها منفردة،،،،،،،،،،
فى عزلة،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
مهدى أنين،،غطائي قسوة،،،
بعيدة عن البشر بمسافات عده
مكاني منفى،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بزماني،،،،متناسية،،،،،،،،،،،،،
أتساءل،،،مَنْ يطرق بابي؟
ليهبني الفرحه،،،،،،،،،،،،
يهديني بسمه،،،،،،،،،،
أو كلمه حلوه،،،،،،،،،،،،
سينفونيه لنغمه،،،،،،،،،،،
حقاً نسيت هذا من فتره،،،
صارت لن تفارقنى الدمعه
أو صمت لحنين الرغبه،،
أحياناً أشتاق للمسه،،،،
أتذكر بها أنى إمرأه،،
أنثى من عاطفه،،،،،،،،،،،
مخلوقة من قلب و نشوة
مشاعري ياسمينه،،،،،،،،،،،،،،،
عطري أريج لنفحات زهره
أحدث مرآتي،،،،،،،،،،،،،،،،
لِمَ أظل هكذا ؟؟؟؟؟
أمكتوب علي كل هذا !!!
أتحمل و أرضى،،،،،،،،،،،
لكن لمتى ؟؟؟؟؟؟؟؟
أتعايش بتلك الدنيا
الخميس، 21 يونيو 2018
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق