سلاما لمن أهواه أبعثه
مع النسيم والوجد فحواه
لازال في القلب حبه مورقا
فكيف من في النبض أنساه
اعطر وجه الفجر حين ارسمه
فيبلج الفجر فجر من محياه
كأنه الشمس في لحظ بزوغها
فكيف وانا كخيط الضل ادناه
ملء الفؤاد اشواقا ثم أزادها
فهل في يوم من الأيام ألقاه
أسامر الوجد حين ثم اقرفه
أي عشق بلاني العشق رباه
0 comments:
إرسال تعليق