ظلت جميله لنافذتها مطله،،،
بمقلتيها سارحه،،،،،
منتظره مجيئه إليها ،،،،
بأقصى درجه،،،
ما عادت صابره،،،،
بل لمحبته مشتاقة،،،،،
يجيء إليها بمشاعرٍ فياضه،،،
متلألأ ببريق ماسه،،،،،
كلؤلؤ عاشقاً لصَدفه ،،،
كنجم مضيئاً بسمائه،،
يشعل مشاعر وردة ربيعة،،
بنقاء قلبه ،، بروح صافيه،،،
ظلت جميله،، إليه منادية،،،،،
تترقب بعينيها دنو مجيئه،،،
لبسمتها راجيه،،لخيالها حالمه،،،،،
تغمرها حيرة،،لغيابه مجهده،،،،
تهمس لروحها،،بأنفاس مرتبكه،،،،
ترتشف نسماته،، للحياة أملاً،،،
تظهر تماسكها ،،و لمشاعرها صلبه،
إمرأة جميلة،،بصفائها نادرة،،،
لكنها قلقه،،،تشعر الوحدة،،،،
تداعب روحها،، بسؤالها عنه،،،
أتظلين جميلة منتظره ؟؟،،
أين هوَ ؟؟؟؟
هل ببعاده ستبقين جميله ؟؟؟؟؟؟
لا لا أبداً،،،،،نهائياً،،،،،،
من غيره لن أصبح حرة،،
بوجوده أصير جميله،و أبقي،،،،
هو الروح،،، العشق ،،الرغبه،،،
الاثنين، 11 يونيو 2018
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق