أعجب لتلك الظاهرة
معقول حتى والأرض مبللة
من أثر المطر ٠٠٠!
فأمام بعض المحلات من يقوم
( برش ميه) فى إطار [قال إيه] ما يقوم به من «نظافة» !
هكذا هو يعمل ٠٠٠!؟
فيا ترى هل هو يؤكد تلك النظافة مثلا ٠٠!
وكيف استطاع أن يتغلب فى نفسه
على إشكالية[ البلل الموجود ]،
ولماذا لم يتعامل فى إطار «
النظافة » وفقط ٠٠!
باعتبار أن للنظافة أصول٠٠٠٠٠!
ولاستخدام المياه أيضا اصول ٠٠٠!
هل هى عادة مثلا موروثة من
عهد الفراعنة ٠٠٠!
ام هى رياضة خاصة بمن
يمارسها حتى ولو كانت فاجرة «إلاسراف»
بل واقرب إلى «الخلل العقلى»
٠٠٠!
الاعجب أننا نتعامل معها
بقبول ٠٠٠٠!!!؟
رغم أننا فى حاجة إلى كل قطرة ماء باعتبار أن ما لدينا لايكفى ٠٠٠!
ام أن من يباشر هذا
«الاسراف» لايجد من يحاسبه ٠٠٠!؟
فزاد حتى مع بلل الشارع من المطر ٠٠٠!؟
عموما كم اتمنى ان نقف على بعض سلوكياتنا بالدراسة والتحليل والعلاج
سيما إذا كانت تمثل مخالفة للاخلاق السوية وأيضا « القانون » ٠٠٠!؟
حتى ولو كانت فى (رش ميه)٠٠!
نظر إلى صاحبى
وانا اتمتم متعجبا للمشهد,
قائلا :
هل تعانى من شيئ ؟!
قلت له : انظر صنيع هذا ؟!
ضحك قائلا :
انت تقريبا « غريب » !؟
رش ايه ومية إيه تعالى أريك
[ مذاكرة آخر الزمان]
فى كافيه ماشى ،
فى شقة ماشى،
إنما على [ السلالم ]على
هامش درس خصوصي. ( بفجر) (وبما يخدش الحياء) ،
ودون اعتراض{ مار}
أوحتى {صاحب السلالم}
أو حتى { شرطى}
باعتبار [قال ايه ] هذه حرية شخصية٠٠٠ أو بذريعة وأنا مالى٠٠٠
أو أن هذا دون اختصاص٠٠٠!؟
٠٠. ٠٠٠
ياحوستى ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟
وقبل أن يكمل سيما وقد علا صوته وكأنه فى مجلس اللوردات ٠٠٠!
وحتى لا اتذى أكثر قلت له:
أين مطعم الفول المتميز هنا
؟!
قال : تعالى أريك إياه بشرط
أن[ أفطر]
معك
قلت : اهلا وسهلا
كانت الشمس قد سطعت فتوقف الحوار
وكل منا نظر إليها فرحا ، فالحاجة ماسة إليها بعد أن قست البرودة
علينا أمس ،
سيما وأن العظم وهن ولم يعد يتحمل
« برودة» جو أو إنسان أو
حتى سلوك شاذ ٠٠٠!
حتى ولو كان اسمه
رش ميه ٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق