رُحماكِ
يا أسىً أدهى وأوجع
أُمسِي وأًصبحُ
قلباً..
بعين البينِ يبكي
لاهجاً :
أنا عاشقٌ سيءُ
الحظ
ما ذقتُ بعدكَ
نوماً هنئتُ به
وما خلتُ..
منكَ الصدّ متوقعْ
ياعينُ مالكِ
..
في الصحو هجعةٌ
وشوقُ الدمع
للأجفانِ أسرعْ
يهوى جمرَ اللقاءِ
مشبوُباً هواه
ليطفئ نارَ الشوقِ
و بالجمرِ يسعرُ
الخافق
و بالفقدِ يتصدعْ
تفديكَ عينيَّ
فيغارُ قلبي
وهل يرى ..
القلب ألا من اللحظ!
و أنيّ لأدري
أنّ بُعْدكَ قاتلي
و إنفاقُ عمري
في انتظاركَ
..
أشقى وأصعب
و بقوافي البديع
حيٌّ كَميْتٍ أُناديكِ
بشجنٍ وديع
اشكو إليكِ سقمي،
قلة حيلتي ..
وعلَّة فؤادي الحزين
علَّكِ تعللينهُ
بالله عليكِ خبريني
هَل يُعَلَّلُ
الصبر
ما أتلفَهُ الحظْ
!!
0 comments:
إرسال تعليق