يا شاعري:
ضاعت محبتنا سدَىً
بين العناد ورغبة
الحسّاد
فإذا ذكرت الحب
فارحم ضعفه
فهو النعيم وثروتي
وعتادي
ملّكته قلبًا مناهُ
وهمُّه
أن يرتضي بك
حاكما لبلادي
يا سيّدي:
إنّي بغيرك زهرةٌ وئدتْ
وأيام بلا أعيادِ
كم كنت أحسب أن
حبك
زائلٌ وأنا على
نسيانه
لقدير
فإذا بقلبي في
هواك مسافر
وإذا بحبك للعيون
سفير
وإذا بدمع كدت
أحسبه دمًا
وإذا بشوق في الضلوع
سعيرُ
وإذا الحياة نعيمها
كعذابها
سيّان عندي
ظلمةٌ أو نورُ
0 comments:
إرسال تعليق