هي
اللحظات التي نسيت
رائحة التراب وهو
يختلط
بقطرات المطر
وعشت متأملا لطريق
معبد
لا يربطك به امر
الا انه درب ايصال
للرذاذ على زجاجة
الشباك
صور تجعلني اشيح
بوجهي
عنها ....اراقب
ماذا يفعل المطر
ذاكرتي تشدني الى
رائحة
التراب ...
السير تحت رذاذك
المطر
هو الحب للارض
هو حبك لها .
تمشي تتأمل صبية
رفعة ثوبها ..
من المطر ..
تترقب شعرا انسدل
على وجه بجماله
يأخذك
...الى ذكرياتك
وجميلتك غفا
وهي تعاني التعب
تعاني المرض
وتشكو لك حالها
كما انت لها شا
كيا
تتمنى اللقاء
وتنسى انها وحيده
وانت تتأمل المدفاءه
اي دفء هذا
الدفء..موضعه جسد
وشفاه ...وتأمل
.............
٢٢..١٢...٢٠٢٢.الاربعاء
0 comments:
إرسال تعليق