لا يزايد أحد على قبلتى
فأنا الناسك العابد
فيكِ
كثيرون على شاكلتى
ترنحوا حباً وعشقاً
وهياماً
وتركوكِ عند أول
شيطان
لاعبهم ومناهم
بالمنصب
ولكنى ما زلت العاشق
فى محراب عشقك
أبتهل ليصلح ربى
حالكِ
فلا تبخلى على
ضرير العين
كما يعتقد البلهاء
أنت يا مصر
ساكنة فى ضلوعى
وضلوع شهدائك
وحسن أولئك رفيقاً
فرفقاً بنا ..وكونى
كما كنتِ ..كنفا
للصالحين
والمبتهلين فى
محرابك!!
0 comments:
إرسال تعليق