ان البهاء رداء
مرة انت ترتديه
واخرى واخرى هو
لك مرتدي ..
مشيت في معاشبها.
وعلى الضفاف ..فكنت
دوما راية للبهاء
وانا ..المتأمل
بين الشفاف عالم
والجمال ..
.ان لم يكن بهي
فما الاعتزاز به الا
تشبث ...
وانت ..اكتسب جمالك
كل البهاء
خلق بهي
واخلاق هي للبهاء مسرب
وصدق زاده بهائك جمالا
كم عشقت ..وامتنعتي
وكم تمنيت
وامتنعتي..
وانا لك متأملا
يا برحية ..على ضفاف
دجلة ...
تغازل جمال الياسمين
وتتمنى الاغتسال
بجود
بردى
انت كل هذا جمعتي
وانا بصفنات ..متيم
بك اتأمل...
...........
الاثنين ١٣..٦ ...٢٠٢٢
0 comments:
إرسال تعليق