أُحِبُّك . .
.
لِأَنَّك الْوَحِيد
الَّذِي تُشْعِر
بِنَظَرَاتِي
ولوعتي وآهاتي
أَنْتَ وَحْدَكَ
. . .
مِفْتَاح سعادتي
بسمتي وَحَيَاتِي
أَغَار عَلَيْك
. . .
حَتَّى مِنْ نَبْض
قَلْبِي
الَّذِي لَا يَنْبِض
إلَّا بحبك واشتياقي
أَنْتَ وَحْدَكَ
. . .
عُمْرِي وفرحي
وَحُزْنِي
أَيَّامِي وسنيني
أَنْت . . .
شِعْرِي وقصائدي
وَكُلّ جَمِيل
عِنْدِي
سأبقى أُحِبُّك
. . . . . . . . .
وَلَوْ كُنْت سَهْم
الْمَوْتِ فِي قَلْبِي
وَلَوْ كُنْت جَمْرًا
أَحْمِلُه عَلَى
كَفَّيَّ
يَا . . .
أَجْمَل وَرَدَّهُ
فِي
رَبِيع حَيَاتِي
وَأَحْلَى ذِكْرَى
فِي سِجِلٍّ ذكرياتي
سأبقى أُحِبُّك
حَتَّى مَمَاتِي
0 comments:
إرسال تعليق