اليوم ذكرى مولدك سيدى الحبيب
(4 شعبان )
وتحتفل الأمة بل الانسانية بذكرى (سيدالشهداء )
الذى قدم للإنسانية
المثل فى الزود عن الحق فنال كرامة الشهادة
فى كربلاء
بعد ان قدم وآل البيت نموذجا فريدا فى
الدفاع عن الحق
وليكون بحق الإمام الشهيد ( القدوة )
لكل مدافع عن (حق )
ويأتى الاحتفال هذا العام والوطن يحتفل بيوم الشهيد.
ونحن فى حرمان زيارة بسبب ( كورونا )...؟!
ونحن أيضا نواجه أعداء يريدون أن يطمسون هويتنا وينهون وجودنا ....
بعد ان خطونا فى البناء ما بات نموذجا لحالة جديدة
اسمها ( الحالة المصرية )
وسنحتفل عن قريب باذن الله تعالى،
مع الانتقال للعاصمة الجديدة وبما تحقق من إنجازات
باتت مشهودة
لايجحدها إلا حاقد او عدو .
( بالجمهورية الثانية)
#وبات التمسك بالحق
سبيل المرابطين
من أبناء الوطن فى مواجهتهم لهؤلاء الأعداء
والحاقدين
والذين يتوجعون كل يوم وهم يرون مصر تسير نحو العلا
وتبنى قدراتها بهمة وإرادة
وهى رافعة شعار
((النصر او الشهادة))
فالتحية لمولانا الامام أبو عبدالله سيدنا الحسين - رضى الله عنه -
فى يوم من ايام ذكراه
والتى لاتنقطع
بفرض (المودة )
والتحية موصولة لشهداء الواجب والحق
من رجالات الوطن
حراس الأرض
والعرض
فى يوم الشهيد
ودائما النصر للحق
والمجد للشهداء
0 comments:
إرسال تعليق