ما أجملكِ يا تلكٓ
الفاتنة ،
و أنتِ بإشتياقٍ دائمِِ
لنسماتهِ
يٌُطوقكِ الحنين و
الغرام ،
متلهفةٓ بخيالكِ الرحيل
لشطآنه
مرساكِ قبلاتهِ بلياليه
الساحرة ،
نجمة متلألئة تسبحين
بمداره
قد يأتيكِ بِنسمات الهٓوٌٓى
،
يٌُهاديها إليكِ من نبض
شريانه
فتداعبكِ بها نظرات
مقلتيٌٓهِ ،
فتتوٌجكِ السعادة من
أشواقه
فما أصعبها نيران
الاشتياق ،
تناجيها رجاءٓٓ بدنوٌِ
ميعاد وٌِصاله
ما عاد الفؤاد يحتمل
البعاد ،
فالتمني الشروق بدنيا
وجدانه
بلا دمعات ، بلا آلام و
شجن
القصد النعيم بِِجنان
أحاسيسه
يا ورود إخبريه عن
مشاعري ،
فأريج دلالي من ميسمِ
أحضانه
فارتوائي النبيذ من شغف
روحهِ ،
و ترياقي العشق من كروم
شفاهه
0 comments:
إرسال تعليق