غيومُ حُزنٍ
فاقَتْ لِتَخْنِقَني
لِتُبْحِرَ بي في عَتْمَةٍ
عَنْ لَوَحاتي
وَقَصَائِدي تَمنَعُني
نُجُومُ ٱلسَّماءِ
وَقمَرٌ
على مَسرَحِ رَاحَتي
يُواسِيني
وَيُفَرِّحُني
زَرعتُ ٱلْآمالَ
لَعلِّي أُواكِبُها
وَيَأْتي يومٌ
على ٱلْأَلوانِ أُصَافِحُها
فإِذا بِأَوارٍ وَتُرابٍ
يَصْرَعُني
بِجانِبِ قَيسٍ
فخامة العشق يُدْفِنُني
تَحيَّةُ ٱلموتِ لا تُحْزِنُني
فَنَقشُ إِسْمَينا
في ٱلْأُفُقِ
فَخْرٌ وَعِزٌّ
عَنْ تاجِ ٱلْمُلُوكِ
يُغْنيني و يمجدني
,,,,,,,,,,,,,,,,,
2017/3/1
0 comments:
إرسال تعليق