تزوجت ريهام ابن عمها عوض،كل ما ييجي ينام معاها يلاقيها بتقرى القرآن او بتصلي قيام الليل
قال عوض لريهام بعد ان نفذ صبره : ريهام؛على فكرة، انا سألت شيخ وافتى لي ان فراش الزوجية فيه أجر عظيم و كل أوين نعمله انا وانت يعادل قتل سبعين يهوديا في القدس
الا تريدين قتل اليهود و تحرير فلسطين يا ريهام ؟؟
ريهام "بصوت عال" : الموت لأمريكا
الموت لإسرائيل ، اللعنة على اليهود
النصر للإسلام..
"بصوت منخفض" هذا حلم حياتي ان اقضي على اليهود
ريهام "بصوت عال":
هيا إلى الجهاد يا عوض
و قفزت مع عوض إلي الفراش
وقتلت سبعين يهوديا في الحال .. و من شدة رغبتها في الجهاد اجبرت عوض ليلتها على قتل 210 يهودياً..!!
وفى اليوم الثانى قام عوض وركبه ترتجف و تعباااان و خرج لشغله
رجع في الليل متأخر شوية.
لقى ريهام زعلانة و تكاد تنفجر من الغضب
ونظرت إليه بحدة وغضب قائلة :عوض
رد عوض بصوت مرتجف: خير يا ريهام .. مالك زعلانة كده ليه؟؟
ريهام : لماذا تأخرت يا عدو الله ؟؟
اليهود يعبثون فساداً في فلسطين و انت تتأخر في شغلك ؟؟
وامسكته من قميصه قائلة : هيا إلى الجهاد
اتجها إلى غرفة النوم وجاهدا و قتلا سبعين يهودياً في الحال ..
خَلصَ عوض الجهاد و نام على بطنه يلهث كأنه راجع من سفر يومين في الصحراء
ريهام "تهز عوض" قائلة:: يا عوض انت هتنام؟
احنا عندنا يهود كثير في القدس و لازم نقتلهم
عوض"ملتفتاً لها وغاضباً : يلعن ابوكي لابو اليهود..نامي.
العرب كلهم مقدروش علي اليهود
عايزة عوض يقتلهم لوحده
متنسوش كلمه لأخوكم عوض
0 comments:
إرسال تعليق