من الأمثلة الصارخة بحقأرثنا الحضاري واذكر على سبيل المثال لا الحصر ما حدث مع كتاب الربوبية ومقالتي المعادن والأثار العلوية لأبن سينا واللتين ترجمتا الى اللغة اللاتينية ونسبتا ظلما الى ارسطو حتى تم اكتشاف الحقيقة في عام 1927 بواسطة المؤرخين " هولميارد " و"ماندفيل" .ولقد بلغ التعدي ذروته حينما تم تحريف اسماء مشاهير علماء المسلمين بل وتحريف اسماء معطياتهم العلمية وصياغتها صياغة لاتينيةكي تفقد جذورها العربية الأصيلة وحتى كي تفقد صلتها بالعالمين الاسلامي والعربي ونذكر على سبيل المثال لا الحصر هذه
التحريفات :
= ابن سينا / أفيسينا
جابر بن حيان / جيبير
الفارابي / الفارابيوس
ابن رشد / أفيرويس
الرازي / رازيس
وهكذا تم التحريف كي يفقد صيغته العربية فتصور يا رعاك الله هذا الاجحاف والنكران لارث حضارتنا الاسلامية التي كانت من الوفاء ما يضرب به المثل في الصدق والأمانة في نقل منجزات كافة امم الأرض وعلى كافة الصعد .
التحريفات :
= ابن سينا / أفيسينا
جابر بن حيان / جيبير
الفارابي / الفارابيوس
ابن رشد / أفيرويس
الرازي / رازيس
وهكذا تم التحريف كي يفقد صيغته العربية فتصور يا رعاك الله هذا الاجحاف والنكران لارث حضارتنا الاسلامية التي كانت من الوفاء ما يضرب به المثل في الصدق والأمانة في نقل منجزات كافة امم الأرض وعلى كافة الصعد .
0 comments:
إرسال تعليق