حين رأيتك تدون
بضفة النهر
مرسالا لوجه الماء
وتعتصر الطين
كنت أنا أفترش الغفوة
لأعود دونك وحيدا
بذاكرة وسادة
٠
٠
أريدُ مطرْ... قالت
اليوميات على أَسرةِ اليبابْ
أثقلت وجه النصوص
المقتبسة من وجلٍ
لتذكار...واِحتظار...أما السلة المفرغة من وجوه
الخبز والقمر
تدور حول مسلة التنور لأمي
وكل الأشياء المعقودة
بالنار..... والماء
كذاك الملح العالق
بذائقتي الكلسية الملاصقة
للصخور والمحار
كالشطآن الخالية من أسرابِ
المرايا والأضواء
وحيدا سيعود المطرْ
حين أبقى الغيمات
وغادر بالبرد ليستعير ردائي
يراقص زجاج النوافذ
يطرق الأبواب بأكف الرمل
ويغسل الحجر ،،،
٠
٠
لا أعرف أنا مقاسات
وجهي../
فآثرت أن أختزل المسافات
كالعينين أنسخ قرصا
من قديم الذاكرة ،،،
وأرجع بخطوطٍ ممدودة
لاتشتمل على النهايات
لن يزدان مشواري
بأعمدة الإضاءة.....وهي مقفرة
فما عادت المصابيح على
ضفة الأرصفة
بقيت على رفوف الكثبان
أتلمسها خالية من الوهج
وحارس الليل يتمتم
بأغنية يحفضها
كبقايا النهارات القديمة
يرددها عند الظهيرة القادمة
ويحزن.......ليجمع
بآنية المبكى كثيرا
من حبات الدمع حين يستظل خيال المآتة.
بضفة النهر
مرسالا لوجه الماء
وتعتصر الطين
كنت أنا أفترش الغفوة
لأعود دونك وحيدا
بذاكرة وسادة
٠
٠
أريدُ مطرْ... قالت
اليوميات على أَسرةِ اليبابْ
أثقلت وجه النصوص
المقتبسة من وجلٍ
لتذكار...واِحتظار...أما السلة المفرغة من وجوه
الخبز والقمر
تدور حول مسلة التنور لأمي
وكل الأشياء المعقودة
بالنار..... والماء
كذاك الملح العالق
بذائقتي الكلسية الملاصقة
للصخور والمحار
كالشطآن الخالية من أسرابِ
المرايا والأضواء
وحيدا سيعود المطرْ
حين أبقى الغيمات
وغادر بالبرد ليستعير ردائي
يراقص زجاج النوافذ
يطرق الأبواب بأكف الرمل
ويغسل الحجر ،،،
٠
٠
لا أعرف أنا مقاسات
وجهي../
فآثرت أن أختزل المسافات
كالعينين أنسخ قرصا
من قديم الذاكرة ،،،
وأرجع بخطوطٍ ممدودة
لاتشتمل على النهايات
لن يزدان مشواري
بأعمدة الإضاءة.....وهي مقفرة
فما عادت المصابيح على
ضفة الأرصفة
بقيت على رفوف الكثبان
أتلمسها خالية من الوهج
وحارس الليل يتمتم
بأغنية يحفضها
كبقايا النهارات القديمة
يرددها عند الظهيرة القادمة
ويحزن.......ليجمع
بآنية المبكى كثيرا
من حبات الدمع حين يستظل خيال المآتة.
0 comments:
إرسال تعليق