ما كان نوطًا
أو وسامَ تميّزٍ
أو بابَ إيفادٍ لشمسٍ،
عتمتي تنهارُ من نبضٍ
يلمُّ تفتّتَ الكلماتِ ضدّي
للرّكونِ السيفُ في حمّى السكوتِ
الظلَّ يشهرُ
إصبع التهديد
يلفظ أن يدومَ مقَلِّل الغايات .
أو في حفلِ تنصيبي المعظَّمَ
كي يفورَ المرجلُ المسكونُ روحكَ
أن تقبِّل وجنتيك
فإنها كلمات دفعِ الرّيحِ
نارَ الشّكِّ في ألقِ التّغني
أن نرى الكلماتِ من عيني غيومٍ
توخزُ الجدرانِ حتى تمسك الضّحكاتِ
فوقَ الرأس تشرعُ
ما يصدُّ تقطّرًا
من لبِّ شمسٍ
يُعلنُ العصيانُ
للرّاياتِ تعلو في الفضاءِ
فربما قلمٌ يخطّ السّهمَ
يشهرُ مفردات إشاعةٍ
لحنوِّ قلبٍ يستفيقُ فمًا
يرشُّ على الرّؤوسِ المفرداتِ من الشّفاه.
أو وسامَ تميّزٍ
أو بابَ إيفادٍ لشمسٍ،
عتمتي تنهارُ من نبضٍ
يلمُّ تفتّتَ الكلماتِ ضدّي
للرّكونِ السيفُ في حمّى السكوتِ
الظلَّ يشهرُ
إصبع التهديد
يلفظ أن يدومَ مقَلِّل الغايات .
أو في حفلِ تنصيبي المعظَّمَ
كي يفورَ المرجلُ المسكونُ روحكَ
أن تقبِّل وجنتيك
فإنها كلمات دفعِ الرّيحِ
نارَ الشّكِّ في ألقِ التّغني
أن نرى الكلماتِ من عيني غيومٍ
توخزُ الجدرانِ حتى تمسك الضّحكاتِ
فوقَ الرأس تشرعُ
ما يصدُّ تقطّرًا
من لبِّ شمسٍ
يُعلنُ العصيانُ
للرّاياتِ تعلو في الفضاءِ
فربما قلمٌ يخطّ السّهمَ
يشهرُ مفردات إشاعةٍ
لحنوِّ قلبٍ يستفيقُ فمًا
يرشُّ على الرّؤوسِ المفرداتِ من الشّفاه.
0 comments:
إرسال تعليق