مِن ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺃﺷﻌﺮ،،،،
و مِن ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺃسأل،،،،،،،
أصبحت ﺃﺳﻴﺮﺓ لدربك،،،،،،،
أحببتك،،نعم عشقتك،،،،،،
رﻏﻢ قلة معرفتي بك،،،،
ﺇﻻ إﻧﻚ ﺇﺳﺘﻄﻌﺖ،،،،،،،
ﺃﻥ ﺗﻘﺮبني من قلبك،،،،
ﺃﻥ تحنو لمشاعري برفق،
بحناﻧﻚ تملكتني بعطف،،،،
أفكر بك فى كل وقت،،،،،،،،،،
ليل نهار،،،مشرق أو مغرب،،
أُنجذب لروحك،،،،،،،،،،،،،،،
لأحاسيسك الأرﺟﺢ،،،،،،
ﺣﺘﻰ ﺃﺻﺒﺤﺖ دنياي،،
غرامي الأوحد،،،،،،،،،،،،،،،
ما ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻹبتعاد عنك،،قط،،،
ﺃﻓﺘﻘﺪك ﺇﻥ عني تأخرت،،،،،،،،،،
لقد غزوت ﺣﻴﺎﺗﻲ بعشق،،،،
أندهش من حالي،،،،،،،،،،،،،
من غرام فاض نبضات القلب،،
ﺑﻞ ﺳﻤﺤﺖ لروحى،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ﺃﻥ ﺗﻘﺘﺮﺏ لعشقك اكثر و أكثر،،،،،
الأربعاء، 20 يونيو 2018
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق