لست إمرأة هامشيه،،،،،
بل فاتنة فرعونيه،،،،،،،،،،،
ناقضة لرجولتك الشرقية،،،
بطيء الخطوة،،،،،،،،،،،،،،،
قليل الجدية،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
دنياك محورها،،أساسها أنا،،
فلِمَ تنكر كياني ؟؟؟؟؟؟؟
بأسوء معامله،،،،،،،،،،،،،،
تهمل مشاعرى النرجسيه،،،
تذكر ذكائك،،تراني غبيه،،
لكنني متغابيه،،،،،،،،،،،،،،
لغرورك متمردة ،،،،،،،،،،،،،،
لعدم تحملك لأي مسؤليه،،،،،
عدم إلتماسي من قولك المصداقيه،،،
و تلك هي القضيه،،،،
آراك حالة نادرة،،،،،،،،،،،،،
تعاملني بطريقة غوغائيه،
تصرفات ممتلئة بالهمجيه،،
ما أدركت إنني فتاة رومنسيه،،
أنجذب للزهور و الكلمه العطره،،
لخيالي مزاجيه،،،،،،،،،،،،،،،
شهرذاد مرحه،،،،،،،،،،،
من أقل شئ تبكى عينيَ،،،،،،،
و لِم تبكيها ؟؟
تذرف الدمعه،،،،،
زخات خريفية،،،،،،،،،
تسيل علي وجنتيَ،،،،،،
أبهذا تتملك منك الفرحه،،
ترى آهاتي من مقلتي ،،،
حينها تغمض عينيك،،
مبتسماً ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
مبتهجاً من أنين إمرأه،،،
لست قاسيه،،،،،،،،،،،،،،،،
بل لنقائي صافيه،،،،،
بقلبي نبضات حورية،،
تشتاق دفءاً،،،هدوءاً،،،،
تحن لعناق بستان محبه،،،
لهمساتي الورديه النضرة،،،،،،
السبت، 9 يونيو 2018
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق