أَنَا
ذَاكَ الَّذِي...
بَقِيَتْ
كَمَا كُنْت قَبْلَ الْمُهَجِّرُ
أَرْقَص
عَلَى جِرَاحِيٌّ
وَقَلْبِي
فِي الْغُرْبَةِ يَكْسِرُ
وَحِيدًا
بِلَا صَاحِبٍ
كَبُسْتَانٍ
مَهْجُورٌ أَخْضَرَ
حَصَدْت
أَشْوَاكًا...
زُرِعَتْ
وُرُودًا وَعَنْبرا
خَابَ
ظَنِّيٌّ بِمَنْ مَعِي
رَمَانِي
وَسِهَامِهِ بِالظُّهْرِ
النَّاسِ
صَارَتْ غَيْرَ النَّاسِ
وَالصَّاحِبِ
عَنِّي اعْتَذَرَ
صَبَرَ
وَكَرَامَةً ظَلَّتْ وَيَأْي
وَشَلَون
تَصِيرُ خَلًّا تَصِيرُ مَا اتِّحَير
وَطَبْعِيٌّ
أَتَرَجاه وَانْحَنَى وَأَتَوَسَّلُ
وَهُمْ
شُفْت نَخْلٍ يَنْحَنِيَ لِنَهْرِ؟؟؟
0 comments:
إرسال تعليق