قد يكون حسن النية ٠٠٠!؟
قد يكون صادق فى شكواه ٠٠٠!؟
ولكن هل يقبل من هذا أن يتواصل مع
عدو ظاهر العداء
للوطن بحجة بث
شكواه والتى لم تسمع منه لدى المختصين ٠٠٠؟!
###اشكالية ٠٠٠!؟
أمس فاجئنى جار يقول :
أننى شاركت (فلان) لشكوى بثها على
قناة كذا ٠٠٠٠!!!
قلت : معقول ٠٠!
راجعنا الأمر
فتأكد لى أننى فقط علقت بالتصديق ،
لموضوع الشكوى دون الإنتباه لوجود شكوى من هذا على تلك
القناة٠٠٠!
فاغتظت وتضايقت
بل وحزنت لسلوك هذا (المواطن )البرئ نية ،
فقمت بحذفه ٠٠٠
وحذف التعليق ٠٠٠
بل ارسلت عن طريق من يعرفه
قائلا له: هذا سلوك مشين ٠٠٠
بل سلوك ينافى
الف باء حب الوطن الذى يدعيه
٠٠
وأبلغ هذا أن نتوجعه مما يكابده،
لايجب أن يكون مادة للأعداء ٠٠٠!
مادة لتكسير المعنويات ووأد الآمال ٠٠٠!
صحيح أن هذا المسئول الفاشل أو الفاسد
بقراراته ونكوصه عن بذل واجباته مؤلم لحد المرار ويستحق الشكوى،
لكن لايجب بأى حال أن يكون ((مادة)) للأعداء لاستغلالها ٠٠٠٠!
أو بث اليأس من
الإصلاح ٠٠٠!
فطالما هناك (عمل) كل يوم ،
وهناك شفافية وتصريح بمشاكلنا ومعاناتنا ،
بل واعتراف
من القيادات العليا
بأن هناك تحديات وتهديدات وعقبات وأزمات صعبة ،
وان العمل بكل الوسع لايتوقف عن ازاحتها ،
للتخفيف ،،،
فيجب سادتى
أن نتفهم ذلك ،
فى إطار
المصلحة الوطنية العليا ،
وايضا النقد البناء (المثمر)
فالشكوى دون هذين الجناحين
(النقد البناء ، والمصلحة العامة)
تعد سبيل (هدم)٠٠٠!!!
إذ الإصلاح ليس كلمة ٠٠٠!
أو بنيان يتم فى يوم وليلة ٠٠!
كما ان تغيير ذميم الاخلاق بالمحمود أمر ليس هين اوسهل ،
فالأمر يحتاج( صبر) وأيام بل وسنوات،
وكذا يحتاج( إيمان قوى) بأننا جميعا فى مصر الآن نعيش (تحدى
وجودى)
بل نعيش (معركة) تقريبا على كل المستويات ٠٠!
وتلك المعركة تحتاج
وعى
وفكر
وايمان
وصبر
وعمل بإتقان
ووحدة صف
وتحتاج أيضا
نقد بناء
ومعرفة كافية بالتحديات التى نواجهها ،
بصراحة ٠٠٠!
لقد حذفت هذا الذى أساء لمصر
رغم أنه حسن النية وصادق فى شكواه
وقد أكون قاسيا فيما فعلت ولكن
بصراحة أنا لا اقبل ابدا ان يساء
لمصر
أو لقائدها الذى أحبه ، وافتخر به ،
رغم انف الحاقدين والأعداء ٠٠٠
وأعتبر{ الرئيس السيسى}
، بحق
منقذ مصر وبطلها
الأمين،
رضى من رضى وغضب
من غضب ،
وسأظل ما حييت انادى بالالتفاف حول هذا القائد
الأمين المخلص،
لانه سادتى
باختصار ( صادق الوجهة)
وإنجازاته فى
ربوع الوطن لمن له قلب وعين شاهدة ،
بل وكاشفة على معرفة بالمطلوب ويجب إنجازه
واننا تأخرنا عما يجب ٠٠٠!
إذ ما يتم كان يجب أن يكون كما يقول بالأمس وليس اليوم٠٠٠!
كما أن ما
نعانيه بحق جاء ،
اثر كورونا وحرب روسيا ،
فضلا عن ،
كيد الأعداء (الجدد) الذين يترصدون
هذا القائد ٠٠
بعد أن أعلن بصدق فى ٣/٧/٢٠١٣
[[ تحرر إرادة مصر ]]
[[وإفشال مخطط الفوضى الخلاقة ]]٠٠٠!
فلننتبه سادتى
فمصر هى المستهدفة وليس الرئيس السيسى ٠٠٠!
ولمن يشتكى سوء الفساد وسوء بعض القيادات ، صبرا فحتما
هؤلاء فى الجمهورية الجديدة لن يكون لهم مكان ,
ولكن اكيد [كل فى حينه]٠٠٠!!!؟؟؟
فليقم كل منا بالحق الذى عليه ،
ويسأل الله الذى له ٠٠٠!
٠٠٠٠
(( ولا تفسدوا فى الأرض بعد إصلاحها
وأدعوه خوفا
وطمعا
إن رحمت الله
قريب من المحسنين ))
صدق الله العظيم
وحفظ الله الراع والرعاية
ووقانا شر تجار الوطن والدين ٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق