قرارت وقوانين متسرعة تجعل المواطن غير آمن فى بيته وعلى مستقبله
ابحثوا عن حلول أخرى واتركوا المواطن يعيش فى سلام فالتوقيت لايسمح بالتصالح مرة والشهر العقارى مرة أخرى
وانتم أعلم بظروف العباد والبلاد .. ففى عام الكورونا فقد الناس وظائفهم وتراجعت دخولهم
وخبطتين فى الرأس توجع وليس من مصلحة اى حد برجلة الرأى العام كما يحدث الآن
وأعتقد أن وزير العدل قد شعر بخطورة ما يحدث خاصة أن رسوم التسجيل قد تصل إلى 40 ألف جنيه للشقة 100 متر
ومعناه أن المواطن يشترى الشقة مرتين وثلاثة وارجو يحدث تعديل تشريعي كما قال الوزير عمر مروان يريح الناس ويفك حالة القلق
وانا أقول لماذا نبحث فى الدفاتر القديمة ومن المفترض أن القوانين تكون في فى مصلحة المواطن وخدمته
وتعمل على راحته وليس الشعور بالاختناق فى بيته الوقت لا يسمح والظروف لا تسمح وليس من مصلحة الحكومة أن تدفع الرأى العام للغضب
فالغضب لا يبنى الأمم .. والأمم تبنى بالاستعداد للمشاركة في ظروف جيدة تدفع الناس لمد يدها للحكومة ارحموا الناس واعتقوهم
هل الحكومة عاقبت المواطنين على مشاركتهم فى قناة السويس بأربعة وستين مليار جنيه بدلاً من مكافأة الناس
واظن أنها اعتبرت أن قدرة الناس على الدفع أكبر من رحمة الحكومة بهم
الناس حين ساهموا كانوا يشاركون بحب فى دفع البلد للأمام ثقة فى الرئيس
فإذا بهم يعاقبون بالتصالح والتسجيل العقارى دون رحمة على اعتبار أنهم يملكون
0 comments:
إرسال تعليق