الممر... ليس هو الفلم السينمائي. الذي شهدناه.. ف احتفالات النصر باكتوبر.. ولكن هو الآن يتقرر ولكن من نوعا اخر.. هذه المره.. هنا مع كتبيه المحاربون الشجعان. أبطال العزل الصحي.. بمستشفى تمي الامديد المركز ي.. بقياده القائد الخلوق.. دكتو.ر اسامه زاهر ورفاقه
من طاقم العمل الطبي من اطباء وممرضين.. وعمال النظافه والتعقيم
حقا .. هما بمثابه اليوم في دفاع عن وطنهم واهلهم من القرى المحيطه للمستشفى العام.. فالجنود. في المعركه يحاربون وينتظرون الشهاده.. والنصر في اي وقت ولحظه من حين لآخر.. وهؤلاء ايضا جنود ف معركه الصحه والدفاع عن أرواح البسطاء ممن أصابهم المرض اللعين.. فيروس كورونا.. المستجد كوفيد ١٩..فمهما كان القرار بوضع مستشفي تمي الامديد كاحجر صحي.. المحافظه وغيرها وهو من وجه نظري قرار خاطئ بكل الطرق فإن المستشفى هذا يقع وسط البيوت والمساكن وفي منطقه حيويه تتكدس بالسكان.. فليس أمامنا اللي انا نتحمل خطأ الآخرين
ونكون قدر المستطاع في تحمل المسئوليه كامله وع اكمل وجه
فهم الان ليس أمامهم خيار... اخر
فهم مثل الجنود لا يرون الا الموت.. فإن كانوا رجال وصدقوا ماعاهدوا الله عليه... فباذن الله سبخروجون من هذه المعركه ع خير. إن شاء الله
فتحيه لهم.. وسلاما منا ومن الله لهم.. فهذا عملهم وهذا أيضا قدرهم
فياايها العرافون الذين كنتو تتنبئون
بالاقدار من ليل الي طلع النهار
اجيبونا الان.. أين نحن من الله.. ولماذا عصيناه. وتركنا ديننا عمدا
فاصبحنا الاوس والخزرج
أصبحنا بلي هويه لا نعرف الي
اي منقلب به منقلبون
0 comments:
إرسال تعليق