تراءت لي الاثقال في ربيع الامنيات ....
وهمهمات الماضي ترن وتحوم فوق راسي ....
وكانها ...
تعد طقوسا قديمة كل ليلة من ماضي الاجداد ....
انه الطيف يجابه كي يظهر في حلكة الظلام ....
ليغازلني ليغازل القمر والنجوم ...
بصوت سهاد يكاد يغني....
يغني اغنية الرحيل الى مرافء حطمتها الالام .....
اه لم يبق من مدينتي الا قناديل لاتكاد تضيء المكان الذي بكيت فيه....
في زمن جوع المرايا....
والعشق بات مشلولا في بحر الآهات ....
ينتظر كوب شاي ليفكر ....
في صحراء الاماني...
ليعيد برشفة ....
بعض الكلمات التائهة ......
جعنا كثيرا ..ولم نزل ...
الى متى ونحن ننعي نحب امانينا ....
ولا احد ياتي ليعزينا سوى بعضُ بعض اوجاع في الرأس تثير سحابات ...
وغيمات ننتظر منها غيثا كي تزهر ايامنا ...
في ظل خلفه لهيب نار شوق ....
وردي على اسود كحل شمسنا ...
وانار ايام شيطان اخرص ....
يعبث بعبق السجود يعبث بطلع الزهور....
لكن...
هيهات يا شيطان الورود ولِّي فإيماني ....
لاينتهي لانني....
لا ازال نقيا على الفطرة....
امضي فأهل مدينتي عطشىٰ لعشق السماء ....
ولهيبهم اقوى من لهيب....
اترك المكان ستحترق ايها الجبان وتنتحر امانيك..... ويبطل قسمك في سراديب....... يسكنها رماد خلفه شركٌ منذ القدم.....
#خربشات
وهمهمات الماضي ترن وتحوم فوق راسي ....
وكانها ...
تعد طقوسا قديمة كل ليلة من ماضي الاجداد ....
انه الطيف يجابه كي يظهر في حلكة الظلام ....
ليغازلني ليغازل القمر والنجوم ...
بصوت سهاد يكاد يغني....
يغني اغنية الرحيل الى مرافء حطمتها الالام .....
اه لم يبق من مدينتي الا قناديل لاتكاد تضيء المكان الذي بكيت فيه....
في زمن جوع المرايا....
والعشق بات مشلولا في بحر الآهات ....
ينتظر كوب شاي ليفكر ....
في صحراء الاماني...
ليعيد برشفة ....
بعض الكلمات التائهة ......
جعنا كثيرا ..ولم نزل ...
الى متى ونحن ننعي نحب امانينا ....
ولا احد ياتي ليعزينا سوى بعضُ بعض اوجاع في الرأس تثير سحابات ...
وغيمات ننتظر منها غيثا كي تزهر ايامنا ...
في ظل خلفه لهيب نار شوق ....
وردي على اسود كحل شمسنا ...
وانار ايام شيطان اخرص ....
يعبث بعبق السجود يعبث بطلع الزهور....
لكن...
هيهات يا شيطان الورود ولِّي فإيماني ....
لاينتهي لانني....
لا ازال نقيا على الفطرة....
امضي فأهل مدينتي عطشىٰ لعشق السماء ....
ولهيبهم اقوى من لهيب....
اترك المكان ستحترق ايها الجبان وتنتحر امانيك..... ويبطل قسمك في سراديب....... يسكنها رماد خلفه شركٌ منذ القدم.....
#خربشات
0 comments:
إرسال تعليق