محبي النثر والسجع أهديكم هذه القطعة الأدبية المتواضعة .. وأتمنى أن تنال على اعجاب ذائقتكم الأدبية الراقية ..
لا تقلها إنّها تُخيفُ الفؤادَ
أمنياتي .. عمري حياتي
لا تقلها .. أخشى بأن اعتادها
وأخاف منها أن تعتادني
وأخشى
أن تسكن قلبي ولا تغادر
أمنياتي .. عمري حياتي
لا تقلها .. أخشى بأن اعتادها
وأخاف منها أن تعتادني
وأخشى
أن تسكن قلبي ولا تغادر
ولعلها تُوقظني من نومي
ولا أضمنها بقية عمري
يرعبني ألمُ الفراق
بعد الوداد .. بعد التلاق
وتعجزُ عن اللقيا عياني
وتحرقُ الأشواق ضلوعي
وتختفي الآمال
وتتنحى عن واقعي البوادر
ولا أضمنها بقية عمري
يرعبني ألمُ الفراق
بعد الوداد .. بعد التلاق
وتعجزُ عن اللقيا عياني
وتحرقُ الأشواق ضلوعي
وتختفي الآمال
وتتنحى عن واقعي البوادر
ويزيدني
أفولُها ولعًا واشتياقا
فتشعل جمرات شجوني
حبيبتي
أخاف من حروفها
ولم أعتد سماعها
إذهب بها بعيدًا عني
فأنا كياني كلّهُ جماد
ومشاعري كُلّها من حجر
قاحلةٌ هي أرضي
لا ينبت فيها نبات
ولا شجر
وتموتُ فيها البيادر
أفولُها ولعًا واشتياقا
فتشعل جمرات شجوني
حبيبتي
أخاف من حروفها
ولم أعتد سماعها
إذهب بها بعيدًا عني
فأنا كياني كلّهُ جماد
ومشاعري كُلّها من حجر
قاحلةٌ هي أرضي
لا ينبت فيها نبات
ولا شجر
وتموتُ فيها البيادر
حروفك تخيفني .. ترعبني ..
ولعلها يومًا تدبر عنّي مولّية
سأعتبر نفسي بأنّي كنت أحلم
سأعتبر نفسي ما وجدت ضالتي
سأحزم أمتعتي وأرحل
قبل اشتعال الفتيل
هلّا أغمضتَ عينيك عني
هلّا مضيتَ عنّي
ونسيت حكايتي
ونسيتَ أنّك ونسيتَ أنّي
فأنا ٱمرأةٌ
ميّتةُ المشاعر
ولعلها يومًا تدبر عنّي مولّية
سأعتبر نفسي بأنّي كنت أحلم
سأعتبر نفسي ما وجدت ضالتي
سأحزم أمتعتي وأرحل
قبل اشتعال الفتيل
هلّا أغمضتَ عينيك عني
هلّا مضيتَ عنّي
ونسيت حكايتي
ونسيتَ أنّك ونسيتَ أنّي
فأنا ٱمرأةٌ
ميّتةُ المشاعر
ألف آهٍ لحُلمي
ولشقاوتي المبعثرة
على أطرافي كبعثرة شَعري
فوق كتفيّ
يطالبني بالتمشيط
ويدورُ في ذاكرتي الشريط
آهٍ كم لليلي الوجيع من آهاتٍ
تأبى إلاّ احتضاري
وتأبى أن تُغادر
ولشقاوتي المبعثرة
على أطرافي كبعثرة شَعري
فوق كتفيّ
يطالبني بالتمشيط
ويدورُ في ذاكرتي الشريط
آهٍ كم لليلي الوجيع من آهاتٍ
تأبى إلاّ احتضاري
وتأبى أن تُغادر
تمزّقُني ترددُ على أُذني
قصائدي السّابتة الهائجة
وأبياتي المتوهجة
تغازل سنوات عمري الماضية
لتنام بجانبي
وعلى وسادتي الفاضية
أحكي لها وتحاكيني
تشاطرني الذكريات
وكُلّي لها يُشاطر
قصائدي السّابتة الهائجة
وأبياتي المتوهجة
تغازل سنوات عمري الماضية
لتنام بجانبي
وعلى وسادتي الفاضية
أحكي لها وتحاكيني
تشاطرني الذكريات
وكُلّي لها يُشاطر
في صمتي .. في شفتيّ .. في فمي
لغات
ليتني أنسى ما فات
كم يداهمني الإحتضار
كلّ مساءٍ ثمّ ينصرف عنّي
آهٍ من الأقدار
بعد أن مللتُ الإنتظار
لمَ لا تمضي بي البواخر
لمَ لوجودي لا تُصادر
سأنتظرهُ ذات مساء
بين الشهيق والزفير
وعند التراقي
لتسقط آخر أوراقي
فأعترفُ بالهزيمة
لغات
ليتني أنسى ما فات
كم يداهمني الإحتضار
كلّ مساءٍ ثمّ ينصرف عنّي
آهٍ من الأقدار
بعد أن مللتُ الإنتظار
لمَ لا تمضي بي البواخر
لمَ لوجودي لا تُصادر
سأنتظرهُ ذات مساء
بين الشهيق والزفير
وعند التراقي
لتسقط آخر أوراقي
فأعترفُ بالهزيمة
من ديواني النثري مرافئ قلبي
0 comments:
إرسال تعليق