أولاً التقدمة
أستطيع أن أجزم : إن كل ما يخطه يراع الأستاذ تامر جاويش لهو نتاج أدبي سواء أ كان شعرا ؟ وسواء أ كان نثرا
بما يحمله من ذوق رفيع وأدب جم وبيان سامق وشدو باسق حتى الإشارات في قصائده تحمل في طياتها :
١- الأصالة والعراقة !! ٢- الحداثة والمعاصرة !!
٣- بذور النشأة الزاكية والتجذر بها
!!!
بذور المحبة !!!
٥- الرقة والنقاء !!!
٦- طغيان الرومانتيكية في عصر وزمن الأيدلوچيات المادية !!!!!
٧- العودة بنا إلى الزمن الجميل مع الربط بالجديد !!!
٨- الحرص على صلة الأرحام المفتقدة في تلكم الأيام !!!!!
9- عذوبة الألفاظ في نتاجه الشعري السامق !!!
١٠- انتقاء المفردات ووضعها في محالها المتسقة داخل التراكيب اللغوية لقريض تامر جاويش !!! ١١- حمل تلكم المفردات لجلائل المعاني العميقة الحاثة المشجعة على الترابط الأسري والمجتمعي !!!!! ١٢- الانتقال بنا إلى ترابط بنية المجتمع المصري ولم الشمل !!!!!
١٣- ثم الانتقال بنا من الوطنية الصادقة غير الزائفة إلى القومية والعروبة والحث على كل ما هو عربي أصيل أوله الإنسان يتبعه ما يتعلق بإنسانية الإنسان !!!!!
١٤- إيقاظ الهمم والضمائر مما يشير إلى التربية الدينية الأصيلة !!!
ثانياً يمكن القول :
إن تامر جاويش دون مبالغة أو مواربة يحمل قريضه - في صدق - كل تلكم الصفات بل . تحملها شخصيته النقية التي أنتجت لنا قريضه.
وهو يعد أحد شعراء العربية المعاصرين السائرين على درب الخليل بن أحمد الفراهيدي الملتزمين بالأصالة والنغم ينضاف إلى ما أنف العذوبة والرقة والنقاء الاختياري للفظة المنتقاة في تراكيبة اللغوية الشاعرية .
ثالثاً المختتم :
" وآخر دعوانا أن الحمد لله رب
العالمين " .
*كاتب الدراسة
ناقد أدبي وكاتب صحفي
بجريدة
الزمان المصري
القاهرة في صباح الأحد الموافق 23/7/2023
 تامر جاويش قيثار شعرائنا المعاصرين.. بقلم / رفيق فهمي واصل ){kind=link}
0 comments:
إرسال تعليق