فلتتركيني لست ابرح مدمعي
شاخت على حمل الصبابة اضلعي
مذ اوقد
الجرح الممض كآبتي
واليأس ظلي في الحياة مشى معي
ذكرى
تقاسيها الضياع محاجري
فينوء مبتل
الوسادة مخدعي
وانوء
من ثقل المصاب تساؤلا
ابدا يثار مع
المدى في اللا وعي
انى
بمثل الطف كان رواية
تحكى
رويدا في الزمان المسرع
تحكى
فينتفض الضمير غرابة
و
ترن اصداء السيوف
بمسمع
وترن اصداء
اليتامى في المدى
فأضجُ دمعا
للصراخ المفزع
من ذا
يحشد في الحسين صفوفها
وامام كل
الناسكين الخشع
وهو الصراط.الى السماء ونوره
قبس الاله
من المحل الارفع
0 comments:
إرسال تعليق