إذا دعيت لفرح لدى أحد أبناء آل البيت
فاعلم انك محظوظ. .
لان فرحهم ( عبادة ) يقيمون فى مناسبة كالزواج - وهو ماكنا فيه اليوم - ما يطيب القلب ويسعده ، فهو فرصة للقاء الصالحين ومحبى الصالحين وايضا زاد للقلوب وراحة للاجساد والنفوس وكذا وصلا برؤية من يذكرنا بالله تعالى ؛
ولما كان الفرح لدى(( آل البحراوى )) فحتما سنرى نموذجا عظيما من ( الفرح )
فقد اكرمت اليوم بصحبة عمى جزر الميمى واخى سعيد الريس
بلقيا سيدى الشيخ محمد البحراوى وسيدى الشيخ حسن البحراوى وسيدى الشيخ مختار البحراوى وسيدى الدكتور أحمد البحراوى وسيدى يس البحراوى وسيدى يوسف البحراوى ... واعدد لازداد فرحا بذكرهم. ...
كما شرفنا والصحب بكرم الضيافة ؛
وقد لمحت صاحبى ( فتحى ) وهو فرحا فى مقدمة موكب العروسين وقيل : انه سأل على ....؟!
وبينما نحن فى الساحة البحراوية وفى المندره ....
وما أدراك ما المندره ....!!!؟ ؟ ؟؟
حيث اللقاء بسيدى الشيخ حبيب قلبى إبراهيم البحراوى
رضى الله عنه -
فنظرت الحصير ...واستمتع من هواء الساحة حيث فيه الراحة...ولما لا وهو مهبط رحمات وتجليات لمن جلس بيقين وأدب وحب...
ونظرت ( ابريق الماء ) وناولنى اياه ( فتحى )...
وجاء الطعام ...
فهم سادتى معدن الخير والضيافة. ..فطعمنا طعام الصالحين وشربنا شراب الصالحين وفرح بنا حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم لأنناطائعين مودة. .. .
وجلست ذات المكان الذى كنت قبل كورونا بجوار عمى اتشرف فيه بجوار حبيب قلبى سيدى الشيخ إبراهيم البحراوى رضى الله عنه ...أتأمل واتمنى واتفكر... !؟
ثم نظرت صاحبى( فتحى )....!؟
فكانت الصورة. ..وقلت فى نفسى :
نعم لفرحهم طعم آخر. ...؟!
0 comments:
إرسال تعليق