" حزقيال "
هو الاسم
الحركى
للارهابى
مناحم بيجن،
ويسمى ايضا بيغى،
ومعروف
بانه
[عراب العنف فى الصهيونية]
ومؤسّس
عصابة
الأرغون عام ١٩٤٤
ويرى ،
كما يرى
( نتنايهو )
انه مبعوث الهى توراتى،
لايعترف
بوجود الشعب الفلسطينى
ويعتبر
ان إقامة دولة فلسطينية
عبارة
عن عمل انتحارى للشعب لليهودي؛
وأسس
حزب حيروت، سنة ١٩٤٨ ،
ترأس
كتلة ( جاحال) سنة ١٩٦٥؛
ثم كتلة
(ليكود ) سنة ١٩٧٣
بغية
تحقيق الهدف ٠٠؟!!
أستاذه
المنظّر الصهيونى المتطرف :
فلاديمير
جابوتنسكى،،
كان
يقول :
ان
الحالة السياسية الراهنة توجب العنف فى القتال؛
ولايؤمن
بالأخلاق والمثل العليا ؛
فيما
يعتقده،
#قديما
اشتريت كتاب اسمه
: يوميات
الارهابى مناحم بيجن /
ترجمة
وتقديم معين احمد محمود
لم
أقرئه فى حينه ،
٠٠٠٠أمس
وقع تحت بصرى ،
فأخذته
نهما ،
فوجدت
عقلية هذا الارهابى هى تقريبا
عقلية
النتن الآن ٠٠٠٠!
بل هى
عقيدة هذا الكيان ٠٠٠!!!
وأعتقد
ان استغلال الضعف العربى،
وتجبر
القطب الأوحد ،
والدعم
غير المتناهى لاسرائيل من قبل امريكا ، دون اعتبار لحقوق الشعب الفلسطيني او حتى
قوانين او اتفاقيات اممية،
ومن
خلال " عقيدة " متطرفة غالبة
الآن
على المشهد فى اسرائيل ،
والمكايدة
المتواصلة ضد مصر ؛
كل هذا
يستوجب
علينا الوعى بان المعركة مع هذا العدو لم تنته رغم السلام القائم بيننا وبينهم
باعتبارهم
وباعتبار انه لا عهد لهم ،
فضلا عن
عقيدتهم التوسعية غير المتناهية بإقامة
حلم
اسرائيل الكبرى ٠٠٠٠!
وهذا
سيكون بالقطع على حساب
العرب ٠٠٠!
ومدخل
هؤلاء الاعداء للوصول إلى هدفهم لم ولن
يتوقف ،
فهم
يعملون بكل قوة على إضعاف الدول العربية وتشتيت وحدتها،
وايضاً
يواصلون إشعال الحرائق حولنا ،
باعتبار
الهدف والمتمثل :
فى إفشالنا وإضعافنا ؛
لذا يجب
الانتباه والاستعداد الدائم؛
فالأمر
يتعلق بوجودنا ومستقبلنا
وحزقيال
لازال موجود ••?'

0 comments:
إرسال تعليق