• اخر الاخبار

    الجمعة، 21 نوفمبر 2025

    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : نعم تستحق التحية لأنك قائد وطنى ..؟!

     


     

    نحن منذ فجر التاريخ ،

    نتعرض لاستهدافات الاعداء ،

    طمعا تارة ،

    وافشالنا تارة اخرى ،

    انظر إلى الصغار وارباب السفاسف ،

    وقضاياهم ،

    هى لاتختلف عن سعى أعداء الوطن ؛

    فكان القرار " الاستراتيجى "

    من القائد السيسى هو :

         الالتفات إلى الامام ،

    والانحياز بقوة لكل إيجابية ،

    وما يرتقى بالامال والأعمال

    بغرض واحد وهو :

          الإنجاز

    فنعم الرؤية ،

    حقا ايها القائد ،

    العمل  كان حتميا  فى كل اتجاه

    وعلى كل المحاور ؛

    بذات القوة والهمة ؛

    فالكل هام وخطير

    نعم  كل شيئ يحتاج إلى " اصلاح "

    والأمر لايحتمل حوارات مطولة ومناقشات لاتنتهى ؛

    فقد عقد اهل الخبرة منتدياتهم،

    وتناقشوا بموضوعية ومنهجية علمية ،

    واستمعت بوعى   للآراء ،

    وفاضلت بين هذا وذاك ،

    واتخذت القرار،

    وانطلقت للتنفيذ قائلا :

    هذه الأعمال كان يجب ان تكون من سنوات ، لقد تأخرنا ،

    والوقت ليس فى صالحنا ،

    نريد عمل بإنجاز ،

    نريد أمل وسلام ،

    ولكن للأسف لازال البعض ممن يعيشون فى مستنقع الأنا والمصالح الضيقة ،

    وارباب الفساد يعملون على إيقاف المسيرة باصطناع ما يعطل او يعوق ؛

    بالضبط كما شاهدنا فى المرحلة الأولى للانتخابات ٢٠٢٥ وصنيع البعض ،

    وعملهم الرخيص الدنئ ،

    الذين يعتقدون انه نموذج فى

     حب الوطن ٠٠!؟

    كيف وانتم تزورون إرادة الشعب فى اختيار ممثليه٠٠٠!؟

    كيف وانتم تستغلون آلام الناس وتعبثون بها استهتارا ؟!

    كيف وانتم تظنون  انه بمالكم " فقط "  تستطيعون ان تساهموا فى بناء الوطن ،

    حال انه "حرام" ٠٠؟!

    ياسادة البناء السليم لايكون إلا على اساس سليم ،

    والخير استحالة يأتى من شر او فاسد ؛

    او يأتى من حرام ؛

    فنحن  ياسادة

    بالفعل نبنى جمهورية جديدة ،

    عنوانها ؛

    احترام الارادة الوطنية ،

    اى احترام  الشعب ،

    ولهذا دائما القائد يثنى على الشعب ،

    لتحمله جراحات الإصلاح المريرة ؛

    #وأعتقد معالى القائد البطل ،

    انه آن الأوان لإخراج أباطرة الفساد

    الذين يشغلون الصف الاول والثانى ،من المسئولية على وجه عاجل

     ودون إبطاء ؛

    ارجوك سيدى احلال

    الاكفاء الأمناء المصلحين ،

    فدونهم وقد [تحوروا ]

    فلن يكونوا على مستوى " المرحلة "

    وأعتقد ان مشهد ما حدث فى المرحلة الأولى بانتخابات المقعد الفردى لمجلس نواب ٢٠٢٥ كاشف عن ان

    الفسدة التقوا بأرباب المصالح،

    والكل للأسف  كان باسم الوطن ،

    دون مبالاة لدروس الماضى ،

    ووعى الشعب ،

    لقد بات الكل تحت عدسة الناس ،

    سيما الشباب ،

    واحسب انك فخامة الرئيس تسمع وتتابع ؛

    وحتما وصلك تعليق الشباب ؛

    فارجوك سيدى واصل العمل فى

        " الاستثمار فى الإنسان "

    ولتكن الانطلاقة. بتطهير مفاصل الدولة

    سريعا من المنافقين والمتحورين والفاسدين

     فهؤلاء سيدى شوكة فى ظهر الوطن وتقدمه ،

    وهؤلاء حصريا

     رعاة السفاسف والصغائر  باعتبار ان هذا يعظم جاههم،

    ومصالحهم الخاصة ؛

    ##فواصل أيها القائد فالشعب كله

    خلفك لانك صادق الوجهة وانظرهم

    بعين الأب والمعلم والقدوة ؛

    نعم سيدى

    تستحق التحية

    لانك فائد وطنى ٠٠؟!

    • تعليقات الموقع
    • تعليقات الفيس بوك

    0 comments:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : نعم تستحق التحية لأنك قائد وطنى ..؟! Rating: 5 Reviewed By: موقع الزمان المصرى
    Scroll to Top