أولا / أوعي حد يضحك عليك ويقولك مفيش تنسيق مع مرشح أخر؟؟
فالتنسيق
ضرورة حتمية ولكن مع من؟ لابد أن يكون مع
مرشح له قاعدة تصويتية صلبة وأرقام الجولة
الأولى هي البرهان والدليل القوى...
ثانيا /
التنسيق له مقوماته منها منزلة الطرف
الآخر عند الناس وعدم وجود سابقة مشاكل جوهرية
أو تاريخ ملوث وتكون مع من عرف عنه الوفاء بالعهد مع المتابعه العلنية
والسرية..
ثالثا /
الاتقاق على وجود مندوبين بين طرفي المرشحين
منهم من
هو معلوم شكلا واسما ومنهم من يكون متنكرا
لمتابعة الالتزام بتبادل الأصوات خلال يومي الانتخاب. شريطة أن يكونوا من الحكماء
والعقلاء والقليل منهم مفيد دون التوسع... مع ربطهم تليفونيا للتواصل وعدم انفراد
أحدهم بإصدار القرار وان يكون جماعيا.
رابعا /
على طرفي الاتقاق ومن يعاونهم متابعة ورصد وتوثيق
ظاهره المال السياسي المضادة وتوثيقها وابلاغ الجهات المسئولة فورا دون
ابطاء.
خامسا /
تشكيل فريق عمل متكامل لتغطيه مايدور خلال
يومي الانتخاب. ورصده في اليوم الأول ووضع حلول شريفة تتفق مع تعليمات الانتخابات
لتصحيح المسار فورا.
سادسا /
يفضل عدم التنسيق مع المرشحين الذين تركوا بصمات غير سوية في الجولة الأولى مع
المرشحين لاسيما وأن حربا ضروسا ستوجه اليهم في الاعاده لكونهم كانوا سببا في
إسقاطهم هكذا يظنون في الغالب.
سابعا /
تنظيم وقت التصويت للشرائح المختلفه السيدات مثلا يفضل ان يكون موعد تصويتهم من
العصر إلى نهاية وقت اللجنة والشباب مبكرا وكذا الشيوخ من العاشره وحتي وقت الراحة
للجنه الانتخاب. ويكون ذلك في الكتل الصلبة لتحقيق أكبر قدر مستهدف من التصويت.
ثامنا /
يفضل أن يكون المرشح موجودا ببلده ساعات الانتخاب وعدم الخروج الي بلد آخر الا
لضروره حتمية.
تاسعا /
يفضل ان يكون المندوب أو وكيل الفرز محاميا لسرعه اتخاذ الإجراء القانوني المناسب.
عاشرا /
رصد الأصوات بعد الفرز من خلال المندوبين ويفضل الحصول على صورة من محاضر الفرز
وتجميعها
عن طريق
لجنة تخصص لذلك...
**كاتب
المقال
كاتب
وباحث

0 comments:
إرسال تعليق