ليه للأسف بين
القرايب
فيه كتير صبحم
عقارب
بيجيبولنا كمان
مصايب
والكره يجرى فى
دمهم
والقلب مليان حقد
دايب
للى حاضر واللى
غايب
و كان صُغَير ولا
شَايب
ما بينجا يوم من
شرهم
من الأذى بيكون
له نايب
زى الوبا وللكل
صايب
ما يعرفوش أبدا
حبايب
ولا يوم دا يشغل
فكرهم
المال يكون كل
المآرب
ولوحرام ويكون
زكايب
و لاغير دا شىء
بيهمهم
لويوم سألنا عن
السبايب
تلقا الطمع والعند
جايب
وياه بلاوى كتير
ماسَاَيب
يتوه كلامنا فى
حصرهم
دا شىء مشين لنا
وعايب
لو يبقا يوم صفة
القرايب
وفى الأساس أهل
ونسايب
مفروض وصال بيضمهم
ولو إننا فى زمن
العجايب
وبان كتير فيه
من غرايب
ياريتنا تانى نشوف
قرايب
ووداد وحب جامع
شملهم
0 comments:
إرسال تعليق