نداءٌ
من ضمير الحب يشدو
دع فؤادي يا حبيبي للأنين
وذا صبري
على شوق تمادى
يقينا أنني أعصي ظنوني
ونهرٌ
من وداد صار يروي
من اختار الهناءة من معيني
حنيني
ينزع الآهات مني
لعل القلب ينعم باليقين
بأن هواك
يحلو في لساني
ودنيا الحب صارت في يميني
وأن شهوده
تحكي بصدق
فهل صدّقت أم كذّبت عيني
0 comments:
إرسال تعليق