كتب/ إبراهيم البشبيشي.
في استجابه سريعة قامت وحدة مباحث مركز شرطة الزرقا بدمياط بالتحرك و عمل اكمنه علي الحدود الغربية للمدينة و الواقعة علي نهر النيل حيث تم عمل اكمنه بصفه دورية بمعدية الزرقا و ميت الخولي.
بناءا علي تعليمات اللواء طارق مجاهد مدير امن دمياط و سعيه لضبط الامن و الامان علي مستوي المحافظة و بتوجيهات من رئيس مباحث مركز شرطة الزرقا الرائد احمد الدمرداش بشن حملات مستمرة بالمنطقة الحدودية لمركز ومدينة الزرقا و اهمها معدية الزرقا التي تعتبر معبرا خطرا لجلب المخدرات من مروجيها المتخذين من قرية الضهرية المقابلة للمدينة بالجانب الآخر من النيل و التابعة لمركز شربين بمحافظة الدقهلية موقعا لتجارة المخدرات بمختلف أنواعها من بانجو و هروين و حبوب مخدرة ، حيث يتواجد مجموعة من مروجي المخدرات ما جعل المتعاطين يتوجهون اليهم و عبور النيل عن طريق معديتي الزرقا و ميت الخولي لكن معدية الزرقا هي الوسيلة الأهم لهم لقربها من موقع هؤلاء مروجي المخدرات بالضهرية.
حملات امنية يقوم بها رجال المباحث بمركز شرطة الزرقا بقيادة الدمرداش حيث كلف معاونية بمراقبة تلك الحدود بداية من الخميس الماضي حيث تواجد في اليوم الأول الملازم اول حمزة شوقي معاون المباحث و قوة مرافقة له و قاموا بالسيطرة علي معدية الزرقا ما جعل المتعاطين يبتعدون عن المعدية و يخشون السقوط في ايادي الامن ولكن رجال الامن لم ييأسوا حيث يتواجدون و بصفه يومية حيث اتوا في اليوم التالي و قاد القوة الملازم اول أحمد الشافعي معاون المباحث و ظل لمدة اربعة ايام متتالية حيث يتواجد هو و رجاله لضبط المتعاطين اثناء عودهم من الجانب الاخر و شرائهم الكيف ما ارهب آخرين و جعلهم يخشون العبور نسبيا ليعود الامن و الامان بتلك المنطقة التي كانت تعتبر باطنية ما اغضب المواطنين بالمدينة و جعلهم يستغيثون برجال الشرطة حيث استجابوا و اسرعوا و اعادوا الامن بتلك المناطق.
بناءا علي تعليمات اللواء طارق مجاهد مدير امن دمياط و سعيه لضبط الامن و الامان علي مستوي المحافظة و بتوجيهات من رئيس مباحث مركز شرطة الزرقا الرائد احمد الدمرداش بشن حملات مستمرة بالمنطقة الحدودية لمركز ومدينة الزرقا و اهمها معدية الزرقا التي تعتبر معبرا خطرا لجلب المخدرات من مروجيها المتخذين من قرية الضهرية المقابلة للمدينة بالجانب الآخر من النيل و التابعة لمركز شربين بمحافظة الدقهلية موقعا لتجارة المخدرات بمختلف أنواعها من بانجو و هروين و حبوب مخدرة ، حيث يتواجد مجموعة من مروجي المخدرات ما جعل المتعاطين يتوجهون اليهم و عبور النيل عن طريق معديتي الزرقا و ميت الخولي لكن معدية الزرقا هي الوسيلة الأهم لهم لقربها من موقع هؤلاء مروجي المخدرات بالضهرية.
حملات امنية يقوم بها رجال المباحث بمركز شرطة الزرقا بقيادة الدمرداش حيث كلف معاونية بمراقبة تلك الحدود بداية من الخميس الماضي حيث تواجد في اليوم الأول الملازم اول حمزة شوقي معاون المباحث و قوة مرافقة له و قاموا بالسيطرة علي معدية الزرقا ما جعل المتعاطين يبتعدون عن المعدية و يخشون السقوط في ايادي الامن ولكن رجال الامن لم ييأسوا حيث يتواجدون و بصفه يومية حيث اتوا في اليوم التالي و قاد القوة الملازم اول أحمد الشافعي معاون المباحث و ظل لمدة اربعة ايام متتالية حيث يتواجد هو و رجاله لضبط المتعاطين اثناء عودهم من الجانب الاخر و شرائهم الكيف ما ارهب آخرين و جعلهم يخشون العبور نسبيا ليعود الامن و الامان بتلك المنطقة التي كانت تعتبر باطنية ما اغضب المواطنين بالمدينة و جعلهم يستغيثون برجال الشرطة حيث استجابوا و اسرعوا و اعادوا الامن بتلك المناطق.
0 comments:
إرسال تعليق