ما هذا الحب الذي أُحسهُ تجاهك
اآفصح به أم أصمت
كي لا أضعف أمامك
وأخشى الكلام
فتفهم ما بي خطأ
أُعاقب عليه بقية
حياتى،، وأه من ذلك
الولع الذى بي
فإجعلني أُحبك
وأذوب عشقاً فيك
ولتترك روحك تضُمني
ويذوب كلا منا
فى الآخر
ولتحيا للحب
وتولع به
وتعيش فى جوارحي
بذلك الإحساس الفياض
فعندما أسمعك أُحس
وكأني ملكت الدنيا
وهذا بداية العشق
الذى جعل دموعي
تسيل
على وجنتي
خوفا من المجهول
فلست السيده خديجه
عليها السلام ورضي
الله عنها
ولا أم سلمه رضي
الله عنها
لأن بي أحاسيس جياشه
وقلبى وجوارحي وأنوثتي
تطوق تعانق روحك وكيانك
فالحب نعمه من الرحمن
والأمل فى الحنّان
لست أدرى لما تلك
المشاعر التي تحاوطني
بشعورٍ خفي يشدُني إليك
ويجعلني أتقرب لأعيش
معك الحب سيمفونية
الإخلاص
والعشق يأتي مره واحده
فهما سر الحياه
0 comments:
إرسال تعليق