*من قتل القمص أرسانيوس أكيد غير مسلم ولاينتمي لأي دين ..
وإذا كان مُشرد أو مريض نفسي أو عقلي فمن أطلقه
في الشارع دون رعاية أو علاج؟
وهل أصبح التشرد جزء من معالم الشارع المصري
وتقلص دور المسئولين عنها لدرجة ترك حلها لدور الإيواء القائمة على جمع التبرعات
بحجة مشاركة المجتمع المدني...
*إطلاق الإعلام لمعتوهي الفكر بحجة الحرية
والتجديد لايقل جُرماً عن إطلاق المرضى العقليين والتسبب في تشريدهم وغيرهم في
الشارع.
*آخر شيء ممكن أن يلتهي به الشارع
هو السعي للفتنة الطائفية بأي صورة.. ولكن الأحداث المشابهة إذا لم يتم فيها
القصاص من المسئول الأول عنها تعطي المجال لتغذية الاحتقان الطائفي والذي لايستفيد
به سوى فئات لاتنتمي بالأصل للإسلام أو للمسيحية .
اللهم احفظ مصر
0 comments:
إرسال تعليق