بعض مشاريع التفكيك تتخذ فعليا أقنعة فكرية اكثر مما تعبر عن نفسها بطروحات وبمواقف سياسية واضحة المعالم ولا أدل على ذلك من تلك دعوات "الحكم الذاتي " والتقسيم بحجة حقوق الأقليات من شتى الصنوف أقصد أي أقلية .
قد تأخذ حقيقة دعوات التفكيك شكل الدفاع عن المواطن وحقوقه في مجابهة الدولة العصريةمجابهة الدولة العصرية ومؤسساتها واجهزتهاالطاغية المتحكمة والتي لا تحكمها ضابط او حتى شكل الدفاع عن الأصالة في مجابهة الحداثة على سبيل المثال تبرير التشرذم العرقي والقبلي والطائفي وحتى الأثني في سياقوحتى الأثني في سياق معارضة الأنظمة العربية كمفرز للاستعمار الغربي الحديث .
اذن الملاحظ ان الترويج " لسياسة التفكيك " " لسياسة التفكيك " على اعتبار انها طرح فكري معارض للحداثة الاستعمارية ولأنظمة التجزئة وثم طرحها ايضا على اعتبار انها نصيرة للاقليات وهذا هو الدهاء والكيد والخبث بعينه وعلينا ان نعي ذلك جيدا .
قد تأخذ حقيقة دعوات التفكيك شكل الدفاع عن المواطن وحقوقه في مجابهة الدولة العصريةمجابهة الدولة العصرية ومؤسساتها واجهزتهاالطاغية المتحكمة والتي لا تحكمها ضابط او حتى شكل الدفاع عن الأصالة في مجابهة الحداثة على سبيل المثال تبرير التشرذم العرقي والقبلي والطائفي وحتى الأثني في سياقوحتى الأثني في سياق معارضة الأنظمة العربية كمفرز للاستعمار الغربي الحديث .
اذن الملاحظ ان الترويج " لسياسة التفكيك " " لسياسة التفكيك " على اعتبار انها طرح فكري معارض للحداثة الاستعمارية ولأنظمة التجزئة وثم طرحها ايضا على اعتبار انها نصيرة للاقليات وهذا هو الدهاء والكيد والخبث بعينه وعلينا ان نعي ذلك جيدا .
){kind=link}
0 comments:
إرسال تعليق