عيد الفطر فرحة عند الكبار و الصغار ، يأتى بعد صيام شهر رمضان المبارك ، و الذى يتزين بنفحات أجمل الأيام ، التى يقترب فيها المسلم إلى ربه ...
عادات رمضانية ثابتة ، كاجتماع الأسرة حول طاولة طعام واحدة ، كدليل راسخ من الترابط و التمسك بالمودة و الألفة ..
وفى هذا الشهر المبارك وجبت. الزكاة على الصائم ، و اعطائها للمحتاجين ، حتى تساهم فى رسم الابتسامة على وجوه و أفئدة هؤلاء الفقراء و المحتاجين و تمنحهم أيضا الشعور بمظاهر العيد ....
فمع كل لهفة و حب ننتظر فرحة العيد ، لما فيه من أجواء تبعث الفرح و السرور فى قلوب كل البشر ، و تواصل الأرحام ، بتبادل الزيارات و الهدايا ..
فللعيد مذاق خاص بأجوائه و فعالياته لكل من الكبير و الصغير ، الغنى والفقير ، دون تواجد أي اختلاف بينهما...
وعيد الفطر أول أعياد المسلمين ، و الذى يتم الاحتفال به فى غرة شهر شوال ، بعد صيام شهر كامل ، و كان أول احتفال به بالعام الثانى من الهجرة ، و فى هذا اليوم يتم دفع زكاة الفطر
الواجبة على المسلمين ، و بعد شروق الشمس بحوالى ثلث ساعة تقريبا يؤدى المسلمون صلاة العيد ...
ثم تبدأ بعدها الزيارات للأهل و للأقارب و الأصدقاء و هذا ما تعودت عليه البلدان الاسلامية بما يعرف بالاهتمام بذوى القربي و اليتامى و المساكين ...
و فى العيد يتناول المسلون بعضا من التمرات أو كعك العيد المحشو بالتمر أو الملبن و المغطى بالسكر و الغريبة و البتي فور و المحوجة و بسكويت النشادر والمنين بالعجوة..
لكننا في ظل الظروف المعاصرة بتواجد وباء الكورونا و الحظر داخل المنازل ، نكتفي برسم البسمة مع ذويها و أبناءنا ، دون التنزه حتى نتفادى الإصابة و العدوى ...
فيوم العيد هو يوم فرح و سرور للمؤمنين فى الدنيا و الآخرة ...
و كل عام و أنتم بخير...
وفى هذا الشهر المبارك وجبت. الزكاة على الصائم ، و اعطائها للمحتاجين ، حتى تساهم فى رسم الابتسامة على وجوه و أفئدة هؤلاء الفقراء و المحتاجين و تمنحهم أيضا الشعور بمظاهر العيد ....
فمع كل لهفة و حب ننتظر فرحة العيد ، لما فيه من أجواء تبعث الفرح و السرور فى قلوب كل البشر ، و تواصل الأرحام ، بتبادل الزيارات و الهدايا ..
فللعيد مذاق خاص بأجوائه و فعالياته لكل من الكبير و الصغير ، الغنى والفقير ، دون تواجد أي اختلاف بينهما...
وعيد الفطر أول أعياد المسلمين ، و الذى يتم الاحتفال به فى غرة شهر شوال ، بعد صيام شهر كامل ، و كان أول احتفال به بالعام الثانى من الهجرة ، و فى هذا اليوم يتم دفع زكاة الفطر
الواجبة على المسلمين ، و بعد شروق الشمس بحوالى ثلث ساعة تقريبا يؤدى المسلمون صلاة العيد ...
ثم تبدأ بعدها الزيارات للأهل و للأقارب و الأصدقاء و هذا ما تعودت عليه البلدان الاسلامية بما يعرف بالاهتمام بذوى القربي و اليتامى و المساكين ...
و فى العيد يتناول المسلون بعضا من التمرات أو كعك العيد المحشو بالتمر أو الملبن و المغطى بالسكر و الغريبة و البتي فور و المحوجة و بسكويت النشادر والمنين بالعجوة..
لكننا في ظل الظروف المعاصرة بتواجد وباء الكورونا و الحظر داخل المنازل ، نكتفي برسم البسمة مع ذويها و أبناءنا ، دون التنزه حتى نتفادى الإصابة و العدوى ...
فيوم العيد هو يوم فرح و سرور للمؤمنين فى الدنيا و الآخرة ...
و كل عام و أنتم بخير...
0 comments:
إرسال تعليق