كُنْ اليفاََ أيُّها الكَلبُ العَضوضْ
إنَّ حَظّيْ سابِتُ بينَ الحُظوظْ
أيُّها القِطْميرُ اسماََ كمْ مَضى؟
عِنْدَما نِمْنا ،، وَآوانا الغُموضْ
في سِنينِ التيهِ غِبنا فَتْرة
كَهْفُنا باكِِ ولا يَقوى النُّهوضْ
كُنْ مُطيعاََ إنَّ قلبيْ مُرْهَفُ
إنَّ في ،الأضلاعِ أنَّاتُ الرُّضوض
فَحَذارِ الخَوضَ لو طالً النّقاشْ
اصْعَبُ التَّسْديدِ إنْ جَدَّتْ قُروض
إنَّ جاسوساََ صَغيراََ بَيْنَنا
شَكَكَ النّاسَ بِرَكْعاتِ الفُروضْ
وَاخْتَفى سِرّاََ دَرَيْنا بَعدَها
جَنَّدَ الطّاغوتُ في الرُؤيا البَعوضْ
جَنَّدوا حَتّى عَصافيرَ الهوى
فَتَوارى الطَّيرُ عنْ عُشِ البُيوضْ
فَتَّشوا حَتّى بِشِعريْ بَحْرَهُ
عَلَّهمْ يَلْقونَ اسرار العَروضْ
كُنْ حَنوناََ ايُّّها الكَلبُ فَمنْ
كَتَبَ الأبياتَ للذِكْرى مَريضْ
0 comments:
إرسال تعليق