عزيزى
القارئ
عزيزتى
القارئة
هذه
قصه من القصص التي لا تتحقق الا بقدرة المولي عز وجل
كنت
في يوم من الأيام متجها الي مدينة المحلة
لزيارة آخى واختى قبل ميعاد العمل
بساعات فركبت السيارة المتجه الي المحله
وصعدت السياره وركبت في الكرسى الاخير من السياره لان جسمي لايساعدنى للركوب في
الامام وقبل ركوب الزبائن ركبت انا واذا بحقيبه تحت الكرسى فاخذتها علي قدمى ربما
تكون لاحد الزبائن وانتظرت وامتلات السياره ولا احد يسال علي الحقيبه فاخذت
الخقيبه معي وقبل الوصول الى منزل اختي ب بعدد من المسافات طلبت من سائق السياره
الوقوف فنزلت واخذت الحقيبه معي فوجت
تاكسي متجه الي المكان الذاهب اليه فركبت ونزلت قبل البيت بقليل وفتحت الحقيبه
فوجدت فيها نقود مصريه. ودولارات فاخذت منها مائة الف جنيه ثمن حق اختي في. بيت
العائله فذهبت عند احتي واعطيت لها المبلغ وكتبنا العقدوجلست معها بعض الوقت ثم
ذهبت الي اخي وسلمت عليه وبعدها ذهبت الي عملي وسلمت الشنطه لزميلي فى العمل لكي
يوصله الي البيت فسالني طارق. زميلي عن
الاشياء الموجوده في الحقيبه قلت له انها
بعض الكتب الخارجيه الي بنت اختي واتصلت بابني وقابل طارق واخذ الشنطه ودخلت العمل
كنت اعمل في مصنع الغزل والنسيج بالمحله وقضيت اوقات العمل وانا انا افكر لمن تكون
هذه الحقيبه وفي اليوم التالي بعد عودتى من العمل
ذهبت علي الموقف واعرف اي تفاصيل فعرفت ان هذه الحقيبة ملك لرجل طيب وعندما
جرى وراء السياره اصيب بحادث وفقد الذاكره فذهبت الي البيت وانا مسرور ومرت السنين
وهدمت بيت العائله وعملت بيت مكون من اربع ادواروروجت ابني الكبير ومرت السنين ومر
علي ذلك اكثر من سبع سنوات وكان ابني الثاني السعيد يعمل في المعمار وفي ي وم من
الايام كان يعمل في بلد بجورنا في المعمار واذا به يقول يابابا اريد ان اتذوج
فذهبت معه وخطبت له الانسانه التي كان يحبها وكانت بنت الرجل صاحب الحقيبه لكن
هوتعبان وفاقد الذاكره لكن كان موجد بالحقيبه طفايه انيقه موجوده فاخذتها ووضعتها
عندي في المنزل وكان ولى امرها في هذه. الاثناء عمها الكبيرفطلبت منه ايد بنت اخيه
لابني سعيد وتزوج ابنى سعيد ونجب طفل
وطفله ةمرت السنين وصدم صاحب الحقيبه مره اخرى دون اصابه وافتكر الذاكره. وسال عن
بنته قال له. اخيه انها تزوجت وانجبت وطلب ان يذهب اليها فذهب الي البيت وطرق
الباب ففتحت له وقمت لهبواجب الضيافه واذا بعينه تتجه الي المنضده الموجود عليها
الطفايه التي كانت موجده في الحقيبه وعندما وجدها عرف انني الذى اخذت الحقيبه ولكن
صمت الرجل ولم يقول علي شئ فسالني الرجل هل كنت تعمل في الخارج قلت له لا قلت له انني اعمل بشركة المحله للغزل
والنسيج
قال
الرجل ولكن من اين اتي لك هذا المال قلت له الحقيقه دون كذب فرحب بي الرجل وقال
انا صاحب الحقيبة وكنت ذاهب الي البنك لأضعها لبنتي الوحيدة ولكن وقعت في يد راجل
لايكذب وهى في النهاية رجعت الي بنتي وسلمنا علي بعض وتوتا توتا خلصت الحدوته.
0 comments:
إرسال تعليق