واليوم ..نخربش معكم ومع الزمان المصرى ..ومقال أخر ..ولقاء جديد ..وخربشات ...كاتب صحفى......نبحر ونغوص فى أخبار ...بعيدة عن السياسة وقرفها ومشاكلها رغم أننى سياسى طبعا ...وأبدأ من منف أقدم عاصمة فرعونية فى التاريخ تلفظ أنفاسها الأخيرة .أو المدينة ذات الجدار الأبيض ..أو حاليا قرية ميت رهينة بالجيزة ..أصبحت مرادفا وعنوان للإهمال والفوضى ..ومياه ا لمجارى (الصرف الصحى ) تغمر القرية والنقوش الفرعونية والأغنام تستقبل السياح ..حلوة دى.. استقبال على مستوى عالى ومدينة منف هى وجهة حضارية يجب الإهتمام بها ..وبالطبع تنشط تجارة بيع الأثار المزيفة والمقلدة للسياح (شغل نصابين) وأهالى وسكان قرية منف ..ميت رهينة تخيلوا معى يعانون من الفقر ..وعدم وجود فرص عمل ..وكانت تسمى بالنصب لجميل ...النصب التذكارى أو الأثرى والفنى ..وليس ما يحدث حاليا من نصب على السياح وبيع الوهم لهم ..والأثار مهملة ملقية فى العراء ..والقمامة تملأ المكان ..والإهمال شديد ..والخبر منقول من أحد الصحف المصرية وبصراحة التحقيق الصحفى كبير جدا وطويل .لكن الواحد خلاص مرارته فقعت ..والخبر الثانى والأخير اليوم ...من بوليفيا وخبر ..يقول أن هناك طفلا عاد للحياة بعد اعلان وفاته وبعد أن يأس الأطباء من علاجه والطفل كا ن مولود حديثا وفحصه الأطباء ثلاث مرات قبل أن يعود للحياة مجددا فى حالة وصفها الأطباء فى بوليفيا بالمعجزة الطبية ..وسبحان الله ..وهى أية من أيات الله ..فى خلقه
ولقاء أخر والإثنين القادم وخربشات كاتب صحفى وحصريا على الزمان المصرى انتظرونا ..
){kind=link}
0 comments:
إرسال تعليق