تأملْ . كلـّما.
دغدغتَ كأسا
شياطينا تزيدُ
الوضعَ عندا
خيالٌ عندها ضـيّعتُ روحي
وخُطواتٍٍ تزيدُ
الدّربَ بُعدا
عيونٌ تطردُ الحــُــسّادَ سحرا
وأجفانٌ تَشُدُّ
المرءَ شَدّا
ترَيّث , عندما
سَرّحتَ شَعرا
فَراشاتٍٍ
تَنُثُّ المَرجَ شهدا
نساءٌ تلــــــبسُ الشّيفونَ ثوبا
وقُمصانٌ تُذيبُ
القلبَ عمدا
صبايا
تُســــكٍنُ الآلامَ فورا
وضٍحكاتٍٍ تَهُدُّ
الكَونَ هَدّا
وَكَبّر
عندما تَشتاقُ ليلا
خَليلاتٍٍ أضعنَ القولَ عهدا
وَدَندن ريشةَ
الفَنّانٍ أحلى
خَطيئآتٍٍ تَزُفُّ
الذّنبَ سَردا
أتدري إنَّ من يهواكَ
غَنّى
مَواويلا تَقُدُّ
الحُزنَ قَدّا
فَتَنأى في ضٍياعٍ
التّيهٍ نغما
نَهاوندا يُحيلُ
النّغمَ كُردا
وقُل لي لو عَصَيتَ الرّبَ جهرا
أتُلقى في حَطيمٍ
النّارٍ وفدا
تَأنّى لو عَصَرتَ
الصّدرَ خمرا
أصابيعا عَبدنَ
الحُضنَ عبدا
وقَبّل
ماتَمنّى الثّغرُ مَصّا
بٍآهاتٍٍ تُُحيلُ
القَيضَ بَردا
------------------------------------------------------------
** إهداء
خاص للإعلامي الكبير الأستاذ
حافظ الشاعر
0 comments:
إرسال تعليق