سيري ما
استطعتِ
حافيةً على الجرحِ القديمْ
و افتحي
باباًًًَ للهوى فقد
طغتْ نارُ الشوقِ كنارالجحيمْ
ثمَ
انظري للقلبِ الذي
أودى به العشقُ بينَ الهشيمْ
يازينةَ
الدنيا وجنتي
لعلّي اراكِ ضاحكةً بليلٍ نديمْ
مرتْ
سنينُ الحبِ راكضةً
كحلمٍ عانقَ روحي بحميمْ
طلّي
بخيالي غير باكيةٍ
فأنا مللتُ الوجةَ الجشيمْ
أي شيءٍ
يلهيكِ عنِّي
أنيسُ الغربةِ أم ترفُ النعيمْ
أم
أضحتْ الدنيا
رهانُ حظٍ و أنا حظي ذميمْ
ليتكِ تٱتينَ
حلماً في ازقةِ
ذاكرتي كزائرٍ في ليلٍ بهيمْ
تَحمِلُكِ
وسائدُ الاشواقِ
راقصةً على أشلاءِ زمنٍ عقيمْ
قَدْ
يَجمَعُنا العلمُ ذاتَ يومٍ
كما جمعنا بمراحلِ التعليمْ
وأسألُكِ
معاتباً لِماذا تُجافِني
وتحسبيني بعدالحب عدواً لئيمْ
0 comments:
إرسال تعليق