صه ايها الثرثار
ما انت لي مستغفل
ولا انا عن حيلك غافل
انت من تبحث عن مغانم
وانا لشخصي حافظ
بين لغوك ....
وموقف من لنفسه حافظ.
لا توجد منطقة وسطى
بين الاثنين ..
والنفس امارة بالسوء
فلم.يضعف امام سوؤها
وتقبل ويلياتها والعوز
وانت يابن .....ما استطيع
به انطق......
انا ان تخلى عني الابناء
والاشقاء...فهذا
عائد لصدق موقف
اما من ادعوا ....والا اعرف
ادعائهم ...من الرفقة والاصدقاء..
فهذا غربيل الوقت ويسقط
فيه من لا يعي للكرامة موقفا
وفي الشدائد ...وتحت السياط ...وبين
....ازيز الطبل
....وصوت مزمار راع..
وطرقات مطرقة عامل
هنا يكون الموقف
كصلاة راهب ..لا حيص عنه
وان...كثرت التهديدات
..فالموت ....هو الموت...واحد.
كما الحب ..كما العشق ..كما الوله.....كما
التيه
تلك دروب الواهب ...
هي دروب بين بين نهديها
والشفتين
وحب الظفائر
ولون الشفاه ...كل هذا
ان صدقت به ...فهو درب الخلود....وصدق
مواقف
........ثرثرة ......
ثرثرة بين هذا وذاك
فلا تعنقد غير هذا
هو الحب واحد
كما الاله واحد.
ومن اشرك بحب الله
داس الحب ....بالمواجع
نهداها شفتاها والرفق..
بالاحظان هو ...
والقبلات ....من اماكن الغيره ....
ما اخلاها ....
............
.٣٠....٤......٢٠٢٣الاحد
0 comments:
إرسال تعليق