• اخر الاخبار

    الجمعة، 28 أبريل 2023

    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : مقال الحال أتمنى ٠٠٠!؟

     

     


    ليتك كنت معى ياصاحبى،

    فالصورة كما ترى٠٠٠!؟

    والحجرة رقم( ٣)

    وما ادراك ما [ دوار العمدة] ٠٠٠!؟

    وأما { المعرفة }

    التى اتيت لتحصيلها ،

    فاتذكر  ياصاحبى (العمدة الشربينى)

    ما قلت :

    لان تأتى متأخرا خيرا من أن لاتأتى ٠٠!؟

    عموما اعرف انك سبقتنا ٠٠٠

    وبت قائد فذ

    ولكن كنت اتمنى{ الصحبة }

    باعتبار ياصديقى أن تلك الدورة

       فيها استزادة ،

    وحتما  بها (جديد )٠

    ما اروع أن نفهم ٠٠٠!؟

    ما اروع أن نسمع (لعالم)  متخصص

    وانت فى موطن (التلميذ )

    بصراحة نحن نعانى بشكل أو بآخر {جفاف معرفى} ٠٠٠!؟

    من شأنه أن يؤدى الى

     (انغلاق عقلى ) ٠٠٠!؟

    بل استغراق لانهائى فى موروث غالبا (فاشل) أو قل  على الأقل يأخذك الى سلبية عقلية ٠٠٠!؟

    وهذا كله يعطل الابداع والنهضة المأمولة٠

    كم نحن فى وطننا الحبيب نحتاج إلى

    [ صحوة معرفية ]

    لتفكيك الجامد وتوضيح الصحيح وإطلاق الإبداع ٠٠٠٠٠

    باعتبار أن (العلم )و  (الثقافة)

      أو بقول اوسع {المعرفة }

      { قاطرة رقى}

     اى إنسان أو أى مجتمع ؛

    ومن المؤسف أن بعضنا توقف عن (الاستزادة المعرفية )بما أضحى عليه من تبوأ عمل ما أو تحصله على دكتوراه ٠٠!؟

    ظانا أنه بلغ العلا

    وهو لاشك ظن خاطئ ٠٠٠!؟

    بدليل ان نظرت سلوك هذا النفر

     وجدت الخزى والعار ٠٠٠!

     بل وجدت (كتلة سلبية )متحركة٠٠٠!

    بل إن جالسته اكتشفت انه مبعث تعاسة ٠٠٠!

    حتى أصبحنا أو بشكل آخر

     لانرى نعم الله تعالى علينا ،

    فترى كثرتنا بين شاكى وباكى٠٠٠!!!؟

    حال أنه يترف فى نعم الله  تعالى عليه والتى لاتعد ولاتحصى ٠٠!!؟

    بل انظر هذا الفشل العجيب والذى هو بحق وليد (ادمان التعاسة )

     والمتمثل فى انغلاق مساحة الفرح لدينا

    وبشكل تقريبا دائم تحت

     رعاة منطق

     (اصل ها يتحسد )٠٠٠٠!!!!؟؟؟؟

    والأمر كما قال د٠ شريف صلاح الدين خبير التنمية البشرية خلاف ذلك ،

    بل هو باختصار (نقص يقين فى الله تعالى) أدى بأغلبية منا

     إلى عدم الشكر ،

    حال المطلوب منا (شكر نعم الله تعالى )

    لتلقى الزيادة  ،

    (( ولأزيدنكم ))

    عموما لقد سعدت بالإجابة التى سمعتها

    أمس (٢٧/٤/٢٠٢٣ )

     وتأكد لى أن الفرح بصوت عال ومشهود من باب الشكر ولا علاقة له

     بوهم الحسد الذى يعيشه أغلبنا ،

    فكانت الصورةو الفرح مثلا (باحتفالية صلة الرحم )٠٠٠

    مشروعة ،

    وما كنت أعبر عنه حال نعم الله علينا كثيرا

     صحيح ٠٠٠!؟

    إذ كان اللسان يقول لمن حولى :

    ( انه تحدث بالنعم ، وذاك شكرها )

    فكم نحن فى حاجة ماسة فعلا لتقوية جهاز المناعة لدى كل منا ،

    والوصول الى

       {الابتسامة الحقيقية الطبيعية }

    وليس كما يقال (علشان الصورة تطلع حلوة)

    فقط الأمر يستلزم : -

    () (انتباه) و (إدراك)

    ()وإجراء مراجعة لخط سير حياتنا بأمانة من أجل تشخيص ما نحن عليه ،

    () وإجراء عملية تقييم لما نحن عليه ،

    () ثم تقويم حياتنا أما بالتعديل أو الحذف،

    لنكون مصلحين فيما بين ذواتنا ،

    وبين الآخرين ،

    بصراحة افتقدك ياصاحبى٠٠٠

    وانت الذى أشرت على بالطريق ،

     وبالفعل وجدت٠٠٠

    أن قانون الحياة عنوانه -كما قال د٠ شريف صلاح الدين  -

    حتمية التغيير

     ((٠٠٠٠ ويجب أن يكون للأفضل ٠٠٠٠))

    باعتبار  :-

    () إن المفاتيح القديمة لاتفتح الابواب الجديدة ٠

    () والناظر إلى الخلف لايسبق ابدا ٠

    () وان التغيير قادم لامحالة٠

    فهلا انتبهنا٠٠٠٠

     إلى أهمية

    إصلاح أنفسنا حتى نحيا سعداء مصلحين

    ٠٠

    اكتب وانا على شاطىء نهر النيل ،

    وقد اعددت نفسى (لأداء فريضة الجمعة)

    والهدؤ ممتع ،

    وأصوات ما حولى من كائنات طبيعية ،

    لسان حالها :

    ((الشكر))

    على نعم الله تعالى التى لاتعد ولاتحصى ٠

    فهلا كسرنا الحواجز،

    وتحصلنا على (الطاقة الإيجابية)

    مع الإدراك والانتباه أن تلك الطاقة

    كما قال هذا العالم الفذ

    () مكتسبة وليست فطرية

    ()ضرورية وليست رفاهية

     () كما أنها مهارات وليست نصائح

    عموما ذاك بالفعل الآن

    مقال الحال

      أتمنى ٠٠٠٠!!!؟؟؟

    • تعليقات الموقع
    • تعليقات الفيس بوك

    0 comments:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : مقال الحال أتمنى ٠٠٠!؟ Rating: 5 Reviewed By: موقع الزمان المصرى
    Scroll to Top